<p>فازت النيوزيلندية ليزا كارينغتون بالميدالية الذهبية لمنافسة الكاياك الفردي للسيدات لمسافة 500 متر في أولمبياد باريس الصيفي أمس.</p>
<p>وحصلت المجرية تامارا تيبيش على المركز الثاني والميدالية الفضية بينما ذهبت البرونزية للدنماركية إيما أستراند يورغنسن بعد احتلالها المركز الثالث. وأنهت كارينغتون (35 عاماً) السباق في دقيقة واحدة و47.36 ثانية وهو رقم قياسي أولمبي لتحرز ثالث ذهبية في الدورة الحالية وتختتم مسيرتها بنجاح.</p>
<p>وخلال السباق نجحت المنافسة المجرية في تجاوز كارينغتون لكن لفترة قصيرة قبل أن تعود النيوزيلندية للصدارة وتحقق الفوز بفارق يزيد على ثانية كاملة. وفازت الكندية كيتي فينسنت بالميدالية الذهبية بمنافسات الكانوي الفردي لمسافة 200 متر للسيدات وحصلت الأمريكية نيفن هاريسون على الفضية.</p>
<p> </p>

الرياضي

Sports

كل الألعاب

All Games

كارينغتون تحرز ذهبية الكاياك الفردي للسيدات 500 متر

Photo: ليزا كارينغتون تتوسط تامارا تيبيش وإيما يورغنسن | رويترز, License: N/A, Created: 2024:08:10 13:32:23

target5909588511109363969.jpg

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أن نهج دولة الإمارات قائم على بناء الشراكات التنموية التي تعزز الرخاء والازدهار لشعبها وشعوب العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان سموه شهد مع الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، في أبوظبي، مراسم توقيع اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وأذربيجان، تستهدف تحقيق تطور نوعي في علاقاتنا الاقتصادية ودعم التنمية المستدامة للبلدين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال سموه في تدوينة على منصة التواصل الاجتماعي "X": "شهدت وفخامة الرئيس إلهام علييف، في أبوظبي، مراسم توقيع اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وأذربيجان، والتي تستهدف تحقيق تطور نوعي في علاقاتنا الاقتصادية ودعم التنمية المستدامة للبلدين، وتنطلق من نهج إماراتي متواصل لبناء الشراكات التنموية التي تعزز الرخاء والازدهار لشعبها وشعوب العالم".</div></p>

محمد بن زايد: نهج الإمارات بناء شراكات تنموية تعزز الرخاء والازدهار لشعبها وشعوب العالم

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس دولة الإمارات، أن رفع اسم الإمارات من قائمة الدول عالية المخاطر، إنجاز مستحق يعكس ثقة دولية متزايدة بمكانة الإمارات مركزاً مالياً عالمياً رائداً وموثوقاً، مشيراً إلى الجهد العظيم الذي قاده سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وفريق وطني متمكن في تعزيز المنظومة التشريعية والمالية للدولة. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال معاليه على حسابه في منصة "إكس": "جهد عظيم قاده سمو الشيخ عبدالله بن زايد وفريق وطني متمكن في تعزيز المنظومة التشريعية والمالية للدولة، أثمر اليوم عن مصادقة البرلمان الأوروبي على رفع اسم الإمارات من قائمة الدول عالية المخاطر. إنجاز مستحق يعكس ثقة دولية متزايدة بمكانة الإمارات كمركز مالي عالمي رائد وموثوق."</div></p>

أنور قرقاش يثمن دور عبدالله بن زايد في رفع اسم الإمارات من الدول عالية المخاطر

<p class='article-text'>استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله " اليوم، معالي نيكول باشينيان رئيس وزراء جمهورية أرمينيا الذي يقوم بزيارة عمل إلى الدولة.</p><p class='article-text'>ورحب صاحب السمو رئيس الدولة ــ خلال اللقاء الذي جرى في قصر الشاطئ في أبوظبي ـ بمعالي رئيس الوزراء والوفد المرافق..متمنياً لأرمينيا وشعبها الصديق دوام الخير والازدهار. </p><p class='article-text'> وبحث سموه ورئيس وزراء أرمينيا مسارات التعاون الثنائي بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات خاصة الاقتصادية والاستثمارية والتنموية بما يخدم مصالحهما المتبادلة، ويحقق التقدم والازدهار لشعبيهما.</p><p class='article-text'>كما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك..وأعرب صاحب السمو رئيس الدولة في هذا السياق عن دعم دولة الإمارات كل جهد يهدف إلى ترسيخ أسس الاستقرار والأمن وتحقيق التنمية والازدهار لشعوب منطقة القوقاز وذلك انطلاقا من نهج الدولة الأصيل تجاه كل ما يعزز الأمن والسلام على المستويين الإقليمي والعالمي من خلال الحوار والوسائل الدبلوماسية.</p><p class='article-text'>وأكد صاحب السمو رئيس الدولة حرص دولة الإمارت على مواصلة العمل المشترك مع أرمينيا، بما يسهم في تحقيق مزيد من التقدم والازدهار للبلدين، وتطلعات شعبيهما نحو التنمية المستدامة.</p><p class='article-text'>من جانبه أعرب رئيس وزراء أرمينيا عن شكره وتقديره لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لدعمه المتواصل لعلاقات التعاون بين البلدين والارتقاء بها بما يحقق مصالحهما المشتركة مؤكداً حرصه على تعزيز هذه العلاقات في جميع المجالات.</p><p class='article-text'>حضر اللقاء..سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة ومعالي علي بن حماد الشامسي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني ومعالي أحمد علي الصايغ وزير دولة ومعالي الدكتور أحمد مبارك المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الإستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي ومعالي لانا زكي نسيبة مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية وسعادة الدكتورة نريمان الملا سفيرة الدولة لدى أرمينيا وعدد من كبار المسؤولين..كما حضره الوفد المرافق لرئيس الوزراء الضيف والذي يضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين.</p><p class='article-text'> وكان رئيس وزراء أرمينيا قد وصل اليوم إلى العاصمة أبوظبي حيث كان في استقباله في مطار الرئاسة..سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وعدد من كبار المسؤولين.<br> <br><br></p>

رئيس الدولة ورئيس وزراء أرمينيا يبحثان علاقات التعاون بين البلدين

<p class='article-text'><div data-empty="false">حفلت الفترة التي تلت انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة، يوم 20 يناير الماضي، بالعديد من القرارات بشأن الرسوم الجمركية، وهي القرارات التي صدمت الأسواق المالية، وأثارت موجة من الضبابية في الاقتصاد العالمي، خلال الفترة من 1 فبراير وحتى اليوم. وطوال هذه الفترة التي تلت انتخاب ترامب، كان هناك 26 يوماً اختلفت عن مثيلاتها، حيث أصدر الرئيس الأمريكي فيها قرارات مهمة، ألقت بتأثيراتها الكبيرة على الاقتصاد العالمي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- ففي أول فبراير، فرض ترامب رسوماً جمركية 25 % على الواردات المكسيكية، ومعظم الواردات الكندية، و10 % على السلع الواردة من الصين، التي طالبها بمنع تدفق مادة الفنتانيل الأفيونية الصناعية، والهجرة غير المشروعة إلى الولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي الثالث من فبراير، علّق ترامب فرض الرسوم الجمركية التي هدد بها على المكسيك وكندا، ووافق على تأجيل تنفيذها لمدة 30 يوماً، مقابل تخفيف إجراءات إنفاذ قوانين تتعلق بالحدود ومكافحة الجريمة. ولم تتوصل الولايات المتحدة إلى اتفاق مماثل مع الصين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي السابع من فبراير، أرجأ ترامب فرض الرسوم الجمركية على الواردات منخفضة التكلفة من الصين، حتى تتمكن وزارة التجارة من تأكيد سريان الإجراءات والأنظمة اللازمة للتعامل معها، وجمع الرسوم الجمركية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 10 فبراير، رفع ترامب الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم إلى 25 %، وأبقى عليها ثابتة دون استثناءات أو إعفاءات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي الثالث من مارس، قال ترامب إن رسوماً جمركية تبلغ 25 % على البضائع من المكسيك وكندا، ستدخل حيز التنفيذ، اعتباراً من الرابع من مارس، وضاعف الرسوم المرتبطة بالفنتانيل على جميع الواردات الصينية، لتصل إلى 20 %.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي الخامس من مارس، وافق ترامب على تأجيل فرض الرسوم الجمركية لمدة شهر على بعض المَركبات المصنعة في كندا والمكسيك، بعد التواصل هاتفياً مع الرئيسين التنفيذيين لشركتي «جنرال موتورز» و«فورد موتور»، ورئيس شركة «ستيلانتيس».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي السادس من مارس، أعفى ترامب السلع المستوردة من كندا والمكسيك، بموجب اتفاقية تجارة حرة مع أمريكا الشمالية، من الرسوم الجمركية البالغة 25 %، لمدة شهر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 26 مارس، أعلن الرئيس ترامب فرض رسوم جمركية 25 % على السيارات والشاحنات الخفيفة المستوردة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي الثاني من أبريل، أعلن ترامب فرض رسوم جمركية عالمية أساسية، تبلغ 10 % على جميع الواردات، ورسوم جمركية أعلى بكثير على عدد من أكبر شركاء الولايات المتحدة التجاريين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي التاسع من أبريل، علق ترامب لمدة 90 يوماً، معظم الرسوم الجمركية التي فرضها على دول بعينها، ودخلت حيز التنفيذ في غضون أقل من 24 ساعة، وذلك عقب اضطرابات اجتاحت الأسواق المالية، وتسببت في فقد البورصات بأنحاء العالم لتريليونات الدولارات. وظلت الرسوم الجمركية الشاملة البالغة 10 %، سارية على جميع الواردات تقريباً إلى الولايات المتحدة. وأعلن ترامب أنه سيرفع الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 125 %، من 104 %، التي دخلت حيز التنفيذ قبل ذلك بيوم. وأدى ذلك إلى ارتفاع الرسوم الجمركية الإضافية على سلع صينية إلى 145 %، ومن بينها الرسوم الجمركية المتعلقة بالفنتانيل، التي فرضت سابقاً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 13 أبريل، قدمت الإدارة الأمريكية إعفاءات كبيرة من الرسوم الجمركية الباهظة على الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، وعدد من الأجهزة الإلكترونية الأخرى، التي يرد معظمها من الصين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 22 أبريل، فتحت إدارة ترامب تحقيقات أمن قومي، بموجب المادة 232 من قانون التجارة لعام 1962، في واردات من الأدوية وأشباه الموصلات، في إطار سعيها لفرض رسوم جمركية على كلا القطاعين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي الرابع من مايو، فرض ترامب رسوماً جمركية 100 % على جميع الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي التاسع من مايو، أعلن ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، عن إبرام اتفاق تجاري ثنائي محدود، من شأنه الإبقاء على رسوم جمركية 10 % على الصادرات البريطانية، والتوسيع الجزئي لنطاق التجارة الزراعية المتبادلة، وتخفيض الرسوم الأمريكية الباهظة على صادرات السيارات البريطانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 12 مايو، اتفقت الولايات المتحدة والصين على خفض الرسوم الجمركية المتبادلة مؤقتاً. وبموجب هدنة مدتها 90 يوماً، ستخفض واشنطن الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضتها على الواردات الصينية إلى 30 %، من 145 %، بينما ستخفض الرسوم الجمركية الصينية على الواردات الأمريكية إلى 10 %، من 125 %.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 13 مايو، خفضت الولايات المتحدة الرسوم الجمركية على الواردات الصينية منخفضة القيمة، ما أدى إلى تقليص الرسوم على السلع التي لا تتجاوز قيمتها 800 دولار إلى 54 %، من 120 %.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 23 مايو، قال ترامب إنه يوصىي بفرض رسوم جمركية 50 % على السلع المستوردة من الاتحاد الأوروبي، اعتباراً من الأول من يونيو. وحذر شركة «أبل» من أنها ستواجه رسوماً جمركية 25 %، حال تصنيعها الهواتف التي تبيعها في الولايات المتحدة خارج البلاد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 25 مايو، تراجع ترامب عن تهديده بفرض رسوم جمركية 50 % على واردات الاتحاد الأوروبي، ووافق على تمديد المهلة المتاحة للمحادثات، حتى التاسع من يوليو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 28 مايو، منعت محكمة تجارية أمريكية دخول رسوم ترامب حيز التنفيذ، عبر إصدار حكم شامل، قالت فيه إن الرئيس تجاوز سلطته بفرض رسوم جمركية شاملة على واردات شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وقالت إدارة ترامب إنها ستطعن على الحكم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 29 مايو، أعادت محكمة استئناف اتحادية مؤقتاً سريان أكبر الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، إذ علقت حكم المحكمة الأدنى للنظر في الطعن من جانب الحكومة، وأمرت المدعين في القضايا بالرد بحلول الخامس من يونيو، والإدارة بالرد بحلول التاسع من يونيو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي الثالث من يونيو، وقّع ترامب على قرار تنفيذي، يقضي بزيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50 % من 25 %.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي 12 يونيو، حذر ترامب خلال فعالية بالبيت الأبيض، من أنه قد يرفع قريباً الرسوم الجمركية على السيارات، مجادلاً بأن ذلك قد يدفع شركات صناعة السيارات إلى تسريع وتيرة الاستثمارات في الولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي الثالث من يوليو، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية 20 % على الكثير من الصادرات الفيتنامية، مع مواجهة عمليات الشحن من دول ثالثة عبر فيتنام، رسوماً تبلغ 40 %.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي السادس من يوليو، كتب ترامب على منصة «تروث سوشيال»، إن البلدان التي تتبنى السياسات المعادية لأمريكا، التي تنتهجها دول مجموعة البريكس، ستدفع رسوماً جمركية إضافية 10 %.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي السابع من يوليو، كتب ترامب على منصة «تروث سوشيال»، إن الرسوم الجمركية الإضافية الأعلى، التي أُعلن عنها في الأشهر السابقة، ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس، مع اقتراب الولايات المتحدة من إتمام عدد من الاتفاقات التجارية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- وفي الثامن من يوليو، أرسل ترامب رسائل إلى 14 دولة، منها اليابان وكوريا الجنوبية وصربيا، قال فيها إنه سيفرض رسوماً جمركية تتراوح بين 25 % و40 %، اعتباراً من الأول من أغسطس. كما قال إنه سيفرض رسوماً جمركية 50 % على النحاس المستورد، ويعتزم فرض رسوم على أشباه الموصلات والأدوية قريباً.</div></p>

منذ الانتخاب وحتى اليوم

26 يوماً فاصلة في مسار حرب ترامب التجارية

<p class='article-text'>تراجعت أسعار النفط اليوم "الأربعاء" وسط تقييم المستثمرين لأثر الزيادة المفاجئة في مخزونات الخام الأمريكية الأسبوع الماضي، والذي تجاوز تأثيرات هجمات على ممرات الشحن في البحر الأحمر وتوقعات بانخفاض إنتاج النفط في الولايات المتحدة.</p><p class='article-text'>وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 20 سنتا، أو 0.29 بالمئة، إلى 69.95 دولار للبرميل بحلول الساعة 1050 بتوقيت جرينتش. كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنتا، أو 0.35 بالمئة، إلى 68.09 دولار للبرميل.</p><p class='article-text'>وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية " الأربعاء" إن مخزونات الخام في الولايات المتحدة ارتفعت الأسبوع الماضي بينما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير.</p><p class='article-text'>وأوضحت أن مخزونات الخام ارتفعت 7.1 مليون برميل إلى 426 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في الرابع من يوليو، مقارنة مع توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بالانخفاض 2.1 مليون برميل.</p><p class='article-text'>لكن خسائر الخام ظلت محدودة نظرا لتجدد الهجمات خلال الأيام الماضية في البحر الأحمر بعد هدوء استمر لشهور في الممر الملاحي العالمي الرئيسي.</p><p class='article-text'>ومنح أحدث تأجيل لتطبيق الرسوم الجمركية أقدم عليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعض الأمل للشركاء التجاريين الرئيسيين، اليابان وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي، في إمكان التوصل إلى اتفاقات لتخفيف الرسوم، في حين أثار حيرة بعض المصدرين الأصغر حجما مثل جنوب أفريقيا، وترك الشركات في حيرة بشأن المسار المستقبلي.</p><p class='article-text'>وأجل ترامب الموعد النهائي السابق الذي كان مقررا "الأربعاء" إلى أول أغسطس، وهو تاريخ قال "الثلاثاء" إنه نهائي.</p><p class='article-text'>وأضاف أنه سيفرض رسوما 50 بالمئة على النحاس المستورد، وسيطبق قريبا رسوما دأب على التهديد بفرضها على أشباه الموصلات والأدوية، موسعا بذلك نطاق حربه التجارية التي هزت الأسواق العالمية.</p><p class='article-text'>وذكرت خمسة مصادر أن منتجين في تحالف أوبك+ يتجهون للاتفاق على زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج لشهر سبتمبر، مع مواصلتهم التخلي عن تخفيضات الإنتاج الطوعية من ثمانية أعضاء.</p><p class='article-text'>جاء ذلك في أعقاب إعلان المجموعة يوم "السبت" موافقتها على زيادة الإمدادات بمقدار 548 ألف برميل يوميا لشهر أغسطس.</p>

النفط يتراجع بعد ارتفاع مفاجئ في مخزونات الخام الأمريكية

<p class='article-text'><div data-empty="false"> شهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وفخامة إلهام علييف رئيس جمهورية أذربيجان، توقيع اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين والتي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي المشترك وتنويعه وازدهاره وذلك في إطار العلاقات الإستراتيجية التي تجمع البلدين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إن اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة تأتي في إطار نهج دولة الإمارات تجاه مواصلة بناء شراكات تنموية حول العالم تسهم في تحقيق التنمية والازدهار وتعزيز السلام والاستقرار وخلق الفرص للأجيال القادمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد سموه أن الاتفاقية تعد محطة مهمة في مسيرة العلاقات الإماراتية ـ الأذرية مشيراً سموه إلى أنها تجسد الطموحات المشتركة لدولة الإمارات وأذربيجان الرامية إلى مواصلة بناء اقتصاد مرن قائم على المعرفة والابتكار يلبي متطلبات التنمية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقع الاتفاقية معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير التجارة الخارجية، ومعالي ميكائيل جباروف وزير الاقتصاد في أذربيجان.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التدفقات الاستثمارية وتوفير الفرص في قطاعات مهمة تشمل الطاقة المتجددة والسياحة والخدمات اللوجستية وخدمات الإنشاءات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تسهم الاتفاقية في الارتقاء بالتعاون ضمن القطاع الخاص ودعم سلاسل التوريد وتمكين رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة من توسيع أعمالهم حول العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتشكل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين دولة الإمارات وأذربيجان إضافة مهمة إلى برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة الذي تواصل الإمارات تنفيذه منذ إطلاقه خلال شهر سبتمبر عام 2021، حيث تستند إلى سنوات من التعاون الوثيق بين البلدين، في ظل الازدهار التجاري بينهما، إذ نمت التجارة الثنائية غير النفطية بنسبة 43% على أساس سنوي لتصل قيمتها إلى 2.4 مليار دولار بنهاية 2024..وتعد الإمارات شريكا تجاريا مهما لأذربيجان حيث تأتي الدولة المستثمر العربي الأول في أذربيجان، باستمارات تتجاوز قيمتها مليار دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويعد برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة ركيزةً أساسيةً في أجندة التجارة الخارجية لدولة الإمارات، التي تهدف إلى زيادة حجم التجارة الخارجية غير النفطية إلى 1.1 تريليون دولار بحلول عام 2031.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي عام 2024، أسهم البرنامج في تحقيق رقم قياسي في التجارة غير النفطية لدولة الإمارات بلغ 816 مليار دولار، مسجلاً زيادةً سنويةً بنسبة 14.6%.. فيما أبرمت الدولة حتى الآن 27 اتفاقية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويجسد البرنامج التزام دولة الإمارات بتجارة مفتوحة وقائمة على القواعد، لدفع عجلة النمو الاقتصادي وتنويع اقتصادها وتوسيع نطاق الفرص المتاحة للشركات الإماراتية من خلال تعزيز الوصول إلى الأسواق العالمية عالية النمو التي تضم أكثر من ربع سكان العالم.</div></p>

محمد بن زايد ورئيس أذربيجان يشهدان توقيع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة بين البلدين

<p class='article-text'>بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وفخامة إلهام علييف رئيس جمهورية أذربيجان اليوم، علاقات البلدين وإمكانيات تعزيز التعاون والعمل المشترك بينهما لتوسيع آفاقها خاصة في مجالات الاقتصاد والاستثمار والأمن الغذائي والطاقة المتجددة والعمل البيئي وغيرها من الجوانب التي تخدم المصالح المشتركة وتسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلدين.</p><p class='article-text'>جاء ذلك خلال استقبال صاحب السمو رئيس الدولة ـ في قصر الشاطئ في أبوظبي ـ  فخامة الرئيس إلهام علييف الذي يقوم بزيارة عمل إلى دولة الإمارات.</p><p class='article-text'>ورحب سموه بزيارة الرئيس إلهام علييف إلى الدولة معرباً عن تطلعه إلى أن تسهم زيارته في دفع مسارات التعاون على مختلف المستويات بما يصب في مصلحة البلدين وشعبيهما.</p><p class='article-text'>كما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والموضوعات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك مؤكدين أهمية تعزيز العمل المشترك لترسيخ أسس السلام والاستقرار والأمن الإقليمي والعالمي. </p><p class='article-text'>وأكد صاحب السمو رئيس الدولة أن العلاقات الإماراتية ـ الأذرية تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة مشيراً سموه إلى أن هذه العلاقات تشهد تطوراً مستمراً خاصة في المجالات التي تخدم التنمية المشتركة.</p><p class='article-text'>وقال سموه إن البلدين تجمعهما رؤية مشتركة بشأن أهمية الحوار والتواصل بين مختلف الثقافات والشعوب..مؤكداً سموه أن دولة الإمارات حريصة على بناء شراكات تنموية مع جميع دول منطقة القوقاز وفي مقدمتها أذربيجان لما فيه الخير لشعوب المنطقة كافة بجانب دعمها كل ما من شأنه تعزيز الاستقرار والسلام والتنمية في المنطقة انطلاقاً من إيمانها بأن السلام هو الطريق لتحقيق تطلعات الشعوب نحو التنمية والازدهار.</p><p class='article-text'>من جانبه عبر رئيس أذربيجان عن شكره وتقديره لصاحب السمو رئيس الدولة للاهتمام الذي يوليه بعلاقات البلدين مما كان له كبير الأثر في تطورها خلال السنوات الماضية خاصة في المجالات التنموية مؤكداً أهمية مردود المشاريع المشتركة في تسريع التنمية والازدهار في أذربيجان.</p><p class='article-text'>حضر اللقاء..سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني وسمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة ومعالي علي بن حماد الشامسي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير التجارة الخارجية ومعالي أحمد علي الصايغ وزير دولة ومعالي الدكتور أحمد مبارك المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الإستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي ومعالي لانا زكي نسيبة مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية وسعادة محمد مراد البلوشي سفير الدولة لدى أذربيجان وعدد من كبار المسؤولين.</p><p class='article-text'> كما حضره الوفد المرافق لرئيس أذربيجان الذي يضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين.</p><p class='article-text'>وكان فخامة رئيس أذربيجان قد وصل أبوظبي في وقت سابق اليوم حيث كان في استقباله سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة وعدد من كبار المسؤولين.<br><br><br></p>

محمد بن زايد ورئيس أذربيجان يبحثان علاقات التعاون بين البلدين

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فرض رسوم جمركية جديدة على واردات من ست دول، تشمل الجزائر، ليبيا، العراق، بروناي، مولدوفا، والفلبين، وذلك ضمن رؤيته لإعادة تشكيل العلاقات التجارية للولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب وكالة "رويترز"، وجّه ترامب يوم الأربعاء رسائل جمركية رسمية إلى هذه الدول، تتضمن فرض رسوم بنسبة 30% على الجزائر، العراق، وليبيا، و25% على كل من بروناي، مولدوفا، والفلبين، وذلك بدءاً من الأول من أغسطس المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتأتي هذه الخطوة ضمن مسار تصعيدي يسلكه ترامب، يهدف ـ بحسب تعبيره ـ إلى "حماية السوق الأميركية من الاختلالات التجارية والممارسات غير العادلة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي حين لم تصدر بعد ردود فعل رسمية من حكومات الدول المعنية، حذر محللون اقتصاديون من أن هذه الخطوات قد تُشعل موجة جديدة من التوترات التجارية، وتؤثر سلباً في أسعار السلع وسلاسل التوريد، خاصة في قطاعات الطاقة والمعادن والمواد الخام.</div></p>

ترامب يفرض رسوماً جمركية على 6 دول بينها الجزائر والعراق وليبيا

<p class='article-text'>أعلنت ليندا ياكارينو عن استقالتها من منصب الرئيس التنفيذي لموقع التواصل الاجتماعي الشهير «إكس» التابع لإيلون ماسك، وذلك بعد عامين من توليها هذا المنصب.</p><p class='article-text'>وقالت في آخر تدوينة لها قبل أن تترك مهام منصبها: «بعد عامين رائعين، قررت التنحي عن منصبي كرئيس تنفيذي لشركة إكس. عندما تحدثت أنا وإيلون ماسك لأول مرة عن رؤيته لإكس، كنت أعلم أنها ستكون فرصة العمر لتنفيذ المهمة الاستثنائية لهذه الشركة».</p><p class='article-text'>وأضافت ليندا ياكارينو: «أنا ممتنة له للغاية لتكليفي بمسؤولية حماية حرية التعبير وتطوير الشركة وتحويل إكس إلى تطبيق شامل. وأنا فخورة للغاية بفريق إكس، فالتحول التاريخي الذي حققناه معاً في مجال الأعمال كان بلا شك إنجازاً رائعاً».</p><p class='article-text'>وأضافت: «بدأنا بالعمل المبكر الحاسم اللازم لإعطاء الأولوية لسلامة مستخدمينا، ولاستعادة ثقة المعلنين. وقد عمل هذا الفريق بلا كلل، بدءاً من ابتكارات رائدة مثل كوميونيتي نوتس، وقريباً إكس موني، وصولاً إلى جلب أشهر الأصوات والمحتوى إلى المنصة».</p><p class='article-text'>ويأتي رحيل ياكارينو بعد يوم واحد من إصدار «غروك»، وهو روبوت ذكاء اصطناعي تابع لإيلون ماسك، تعليقات سببت جدالاً سياسياً كبيراً. و«غروك» هو روبوت دردشة من تطوير شركة «إكس إيه آي» التابعة لإيلون ماسك، والتي اندمجت مع «إكس» في مارس الماضي.</p>

ليندا ياكارينو تتنحى عن منصب الرئيس التنفيذي لـ «إكس»

<p class='article-text'>صعد سهم إيسيلور لوكسوتيكا 6.6 بالمئة بعد تقارير تفيد بأن ميتا بلاتفورمز استحوذت على حصة تقارب الثلاثة بالمئة في شركة صناعة النظارات، وذلك ضمن جهودها لتعزيز حضورها في مجال الأجهزة القابلة للارتداء والمدعومة بالذكاء الاصطناعي.</p><p class='article-text'>وصعد سهم مصنّعة نظارات «راي بان» والمدرج في باريس بنسبة 6.65% إلى 255.30 يورو.</p><p class='article-text'>يأتي هذا بعدما أفاد تقرير لـ«بلومبيرج» نقلاً عن مصادر على دراية بالأمر، بأن مالكة «فيسبوك» اشترت حصة في «إيسيلور لوكسوتيكا» بحوالي 3 مليارات يورو (3.51 مليارات دولار) بسعر السوق الحالي، وتدرس استثمارات أخرى قد تزيد حصتها إلى 5%.</p><p class='article-text'>بدأت الشراكة بين الشركتين في عام 2019، وأثمرت عن إطلاق جيلين من نظارات «راي بان ميتا» الذكية، ورغم أن الإصدار الأول في 2021 لم يحقق نجاحاً كبيراً، فإن الجيل الثاني، الذي طُرح في 2023، نال إقبالاً أكبر.</p>