البطلة العربية.. ماضٍ ذهبي ومستقبل مجهول

ت + ت - الحجم الطبيعي

(لمشاهدة ملف "البطلة العربية.. ماضٍ ذهبي ومستقبل مجهول" pdf اضغط هنا)

تعيش البطلة العربية على ذكريات إنجازات مبهرة حققتها بنات العرب في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، وهو ما يضعها أمام مسؤولية البناء على تلك الإنجازات ومضاهاتها بأخرى جديدة.

غير أن البطلة العربية تعيش في ظل واقع اجتماعي واقتصادي وسياسي ليس من أولوياته صناعة البطلة، ما يضاعف من حالة التحدي التي تواجهها في مسعاها إلى منصات التتويج، ويزيد من العوائق التي تقف بينها وبين ترك بصمة في التجمعات العالمية.

هذا الواقع الصعب، مقروناً بعدم الاعتراف بالمرأة شريكة في صناعة المجتمع، يحرمها من أبسط الأشياء: إمكانية ممارسة الرياضة بدعم مجتمعي يقيها نظرات الاستهجان.

اقرأ أيضاً:

ضعف المـوارد والتأهيــل عوائـــــق في طريق الرياضية العربية

حصاد الميداليات الملونة بالأرقام

Ⅶتوصيات «البيان الرياضي»

Email