متحف القهوة في حي الفهيدي التاريخي بدبي، يعكس أهمية القهوة، التي شكّلت رمزاً من رموز الضيافة والثقافة العربية، ويتيح التعرّف إلى أصول إعدادها وتناولها، ويضيء على تقاليدها وأهميتها وتاريخها، الذي يعود إلى أسطورة راعي الغنم «كالدي»، مكتشف حبوب البُن، وكيفية وصولها إلى المنطقة من الأراضي الإثيوبية.
