حزب الله بات دولة داخل الدولة، وإيران لا تحل في مكان إلا وتزرع فيه الفتن والدمار
تذكر كتب التاريخ أن الوزير العباسي ابن الفرات مَنَح منصبَ القضاء لرجلٍ يُدعى أبو أمية الأحوص الغلابي البصري. العجيب في
في عام 2011 الذي انطلقت فيه شرارة ما يسمى «الربيع العربي» بداية من تونس ومصر.. إلى ليبيا واليمن وسوريا.. منها: خرج إلى
«يحدث أحياناً في مساءٍ بطيءٍ عَبُوسٍ أن يتسكع بعض أهالي سمرقند في درب الحانتين غير النافذ بالقرب من سوق الفلفل، لا لكي
إن أحرص ما تكون عليه دولة الإمارات هو توفير البيئة الملائمة لممارسة الشعائر الدينية بكل يسر وسهولة وحرية تامة مما يدل
لا يختلف اثنان، لديهما سعة اطلاع، وتتوفر لديهما معلومات وبيانات مؤكدة عن حجم الوجود الإيراني السياسي والعسكري في قطر،
لن نقول إن الأزمة الكورية انتهت، فالطريق طويل وشاق، إنها البداية فقط، ذلك اللقاء المرتقب بين رئيس الولايات المتحدة الأميركية ورئيس كوريا الشمالية مقدمة للحل،
أذكر تماماً أنه في سنوات دراستي الجامعية وقع بين يدي كتاب
الممارسات الإيجابية التي تميز المجتمع الإماراتي، تجمع كل مؤسسات الدولة والأفراد، على رفض ومحاربة أي سلوك سلبي، أينما
تقتضي روح المسؤولية من المجتمع الدولي الوقوف صفاً واحداً وراء الموقف الداعي لتعديل الاتفاق النووي الإيراني، بما يرفع خطر امتلاك نظام الملالي في طهران لسلاح دمار شامل
كنت أترقب قرع جرس الفسحة كل يوم، لأنطلق راكضة إلى تلك الغرفة الصغيرة التي تتوسط الصفوف الدراسية، جديدة، كانت قد أُنشئت منذ مدة قصيرة.
