مكرمات محمد بن زايد

ت + ت - الحجم الطبيعي

عاشت الإمارات أفراحاً في مكرمات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، التي بعثت الدفء الإنساني فعندما توجه سموه إلى منطقة الذيد بالشارقة للسلام على المواطنين، كانت هذه اللحظة ممزوجة بالحنان الأبوي التي تجعل المرء يقول لنفسه إن «بابا زايد» لم يمت.وتستبشر بلادي الإمارات بأننا ماضون على الخير، فها هو توجيه سموه بإعادة هيكلة برنامج دعم ذوي الدخل المحدود.

ورفع الميزانية من 14 مليار درهم إلى 28 مليار درهم، يعزز الاستقرار النفسي والأسري والاجتماعي لتبقى دولة الإمارات نموذجاً في التناغم وقرب القيادة الرشيدة من المواطنين، وفي تلك الليلة عمت الأفراح في كافة أرجاء الإمارات، فقال الجميع الخير قادم من صاحب الخير.


إن المبادرة تلو المبادرة تعطيك انطباعاً بأن الجو السائد في الإمارات لن يتغيّر، إذ بدأ مع إشراقة شمس صباح الاتحاد في 2 ديسمبر واستلام المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الحكم وخليفة الخير في 3 نوفمبر 2004 لتبدأ مسيرة الخير المقبلة بإذن الله في 14 مايو 2022 باستلام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله ورعاه، لتبدأ مسيرة الخمسين سنة، وتجعل الإمارات نموذجاً للعالم في التعبير عن هذا الحب المتبادل بين القيادة والشعب.

Email