كلمة السر!

ت + ت - الحجم الطبيعي

** «في حاجة غلط»، ما يحدث في رياضتنا للأسف الشديد «في حاجة غلط»، مثلاً، فإلى متى لا تعرف بعض الاتحادات مصيرها، على الرغم من انتهاء عمل اللجنة الاسترشادية للانتخابات والتعيينات التي توقفت لخلاف في وجهات النظر، فتقارير «اللجنة» ظلت محبوسة في الأدراج لا نعرف أين وصلت؟ هل نتذكرها؟ فالعمل شبه متوقف، والاحتجاجات التي وصلت إلى مركز التحكيم الرياضي لا ندري أين وصلت، فهل تم البت فيها وحُلت الأزمات الإدارية في هذه الهيئات الرياضية؟ هناك كلمة سر تريد الساحة أن تعرفها!

** «في حاجة غلط»، مسؤول كبير في الرياضة لا يرغب الاستمرار بمنصبه، فهو مجرد وقت ويتركه عاجلاً أم آجلاً، وأصبح مهتماً برياضته التي يحبها، برغم المنصب الأولمبي الكبير الذي يتولاه.. حقيقة اعتبره رجلاً واقعياً!!

هذه أمثلة فقط من قضايانا، وأزماتنا الحقيقية لا نعرف متى تنتهي ونتخلص منها لإنقاذ الوضع الرياضي، ولنترك الساحة للآخرين، الذين لديهم الاستعداد والرغبة، وللأسف وجدت كثيراً من هذه الفئة، فقد زهدت ولم يعد لها الحماس والنشاط، فظاهرة (ون مان شو) تطغى وتكثر في الساحة، ويظل العمل على أناس معينين، أما الآخرون فأدوارهم هامشية، فهل يعقل أن نتركها بهذه الوضعية دون أن نحرك ساكناً؟!

** «في حاجة غلط»، لقد تلقيت ردوداً واسعة على مقال الأمس، تساءلوا كيف لقناة نادي العين أن تهاجم فريق النادي وجهازيه الفني والإداري، بحجة الشفافية والمصداقية، فالفريق بحاجة إلى من يقف بجانبه في ظروفه الحالية الصعبة، كيف يحدث هجوم عاطفي وانفعالي؟ فالمفترض حدوث العكس، لا نقول الدفاع أو المجاملة، نقول إن هناك «كلمة سر» هي عند العيناوية أنفسهم، فالقناة في النهاية هي قناة النادي الرسمية، لها دورها خلف الزعيم، والسؤال لمشرف القناة هل يقبل ذلك؟ ندعو لتدخل من يعنيه الأمر لعودة فارس المنصات والبطولات!.. والله من وراء القصد

Email