آخر تطورات فيروس كورونا في العالم
أودى فيروس كورونا المستجد بحياة 395,977 شخصا في العالم على الأقل منذ ظهوره في الصين في ديسمبر، بحسب تعداد أعدّته وكالة فرانس برس السبت الساعة 11,00 ت غ استنادا إلى مصادر رسمية. وسجّلت الولايات المتحدة أعلى حصيلة للوفيات في العالم بلغت 109,143 من بين 1,897,838 إصابة.
تأتي بعدها بريطانيا إذ بلغ عدد الوفيات على أراضيها 40 ألفاً و261 والبرازيل مع 35026 وفاة من ثم إيطاليا مع 33774 وفاة وفرنسا مع 29111 وفاة.
وتسارع تفشي الفيروس في أمريكا اللاتينية حيث أصبحت البرازيل ثالث دولة أكثر تضرراً من الوباء في العالم من حيث عدد الوفيات.
وهدد الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو بسحب بلاده من منظمة الصحة العالمية، على غرار نظيره الأمريكي دونالد ترامب، احتجاجا على انحيازها العقائدي.
التعايش مع الفيروس
نبه الرئيس الإيراني حسن روحاني مواطنيه اليوم "السبت" من أن المعركة مع مرض كوفيد-19 لم تنته بعد ودعاهم إلى الاستعداد للعيش لفترة طويلة مع الفيروس.
بلجيكا تندد بمنافسة سياحية
اعتبر وزير الخارجية البلجيكي فيليب غوفن "السبت" أن الاتحاد الأوروبي عاجز عن تنسيق إعادة فتح حدوده لأن الدول دخلت في نوع من المنافسة السياحية.
قصر فيرساي
يعيد قصر فيرساي، أحد المواقع الأكثر ارتياداً في العالم، فتح أبوابه بعد أكثر من 82 يوماً من العزل، من دون زوار أميركيين وآسيويين الذين يشكلون 30% من زواره في الأوقات العادية.
وتعيد جزر بولينزيا الفرنسية الواقعة في جنوب المحيط الهادئ، فتح حدودها في الثالث من يوليو وستخفض الحجر الصحي المفروض على الوافدين إليها، قبل أن تلغي هذا الاجراء في يوليو للسماح باستئناف السياحية الدولية.
أولمبياد طوكيو ع
صرّح مسؤول كبير في اللجنة الأولمبية الدولية البلجيكي بيار-أوليفييه بيكيرز الذي يرأس حالياً لجنة التنسيق لأولمبياد 2024، في مقابلة مع صحيفة "لافونير" البلجيكية أن "أولمبياد طوكيو سيُجرى عام 2021 أو لن يُجرى أبداً".
تظاهرات
في فرنسا، منعت السلطات تظاهرات كانت مقررة السبت في باريس، للتنديد بالعنصرية وعنف الشرطة، مذكرةً بحظر التجمعات لأكثر من عشرة أشخاص بسبب الوباء العالمي.
وتظاهر عشرات آلاف الأستراليين السبت للتنديد بعدم المساواة العرقية، متحدين توصيات الحكومة والوباء.
استئناف التصوير
أعلن مكتب حاكم ولاية كاليفورنيا أن تصوير الأفلام والتلفزيون يمكن أن يُستأنف في 12 يونيو في الولاية مشيراً إلى وجوب احترام التدابير الصحية الصارمة.
