وعبد السلام، الذي تمت محاكمته في بلجيكا، المشتبه به الوحيد الذي لا يزال على قيد الحياة في هجمات باريس، وكان يوما ما على رأس قائمة المطلوبين في أوروبا.

وتورط عبد السلام بإطلاق النار على الشرطة في 15 مارس عام 2016، بعد 4 أشهر من هجمات باريس التي راح ضحيتها 130 شخصا.