شمال جنوب

معارض روسي يستبعد فرضية ضلوع شيشانيين في اغتيال نيمتسوف

ت + ت - الحجم الطبيعي

معارض روسي يستبعد فرضية ضلوع شيشانيين في اغتيال نيمتسوف

 

استبعد معارض روسي فرضية تحمل شيشانيين متطرفين مسؤولية اغتيال المعارض بوريس نيمتسوف الشهر الماضي، ووصفها بـ «السخيفة وذات دوافع سياسية». وكانت لجنة التحقيق، أوضحت أنها تبحث إمكانية أن يكون نيمتسوف اغتيل لإدانته في يناير الهجوم الدامي، الذي نفذه متطرفون ضد مجلة شارلي إيبدو الساخرة في باريس. ويبدو أن الفرضية ترسخت أكثر بعد اعتراف مشتبه به من الشيشان في شمالي القوقاز، بمشاركته في عملية الاغتيال. وقال اليا ياشين، الذي أسس مع نيمتسوف حركة المعارضة «سوليد ارنوست»، إن «الرواية الرسمية من التحقيق أكثر من سخيفة. أعتقد أنها ناتجة عن قرار سياسي صادر عن الكرملين».

وأكد أن نيمتسوف لم يتكلم يوماً بشكل سيئ عن الإسلام، وانتقد ببساطة المتشددين الذين قتلوا 12 شخصاً في مكاتب شارلي إيبدو في باريس.

ووجهت الاتهامات لكل من زاور داداييف، النائب السابق لقائد كتيبة في شرطة الشيشان، وانزور غوباتشيف، الموظف السابق في شركة أمنية خاصة، بجريمة قتل نيمتسوف.

 

لجنة بالكونغرس: ثغرات برسائل هيلاري كلينتون الإلكترونية

 

قال رئيس إحدى اللجان المختصة في الكونغرس الأميركي، إن ثمة «ثغرات كبيرة» في رسائل البريد الإلكتروني التي قدمتها وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون للجنته المناط بها التحقيق في الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012. وقال النائب الجمهوري تري غاودي، إن اللجنة التي يترأسها لم تحصل على توثيق لزيارة هيلاري كلينتون إلى ليبيا بعد الهجوم، رغم الصورة الشهيرة التي التُقطت لها وهي ممسكة بجهاز كمبيوتر محمول على متن الطائرة التي أقلتها إلى هناك. وأضاف «ليس لدينا رسائل بريد إلكتروني من ذلك اليوم. هناك ثغرات كبيرة».

وأثارت رسائل الوزيرة السابقة عبر البريد الإلكتروني التي نشرتها صحيفة نيويورك تايمز الأسبوع الماضي، قلق الجمهوريين بشأن مدى التزامها بالشفافية.

 

اتهام »القمصان الحمر« في تايلاند بمحاولة تقويض الاستقرار بالعنف

 

اتهمت الشرطة التايلاندية أمس، حركة القمصان الحمر الشعبية القوية بدعم الحكومة التي أطاحها انقلاب، وبوضع خطة شاملة لتقويض النظام العسكري القائم، ونسبت إليها تفجير قنبلة في نهاية الأسبوع في بانكوك.

وأكد الناطق باسم الشرطة الوطنية براوت ثافورنسيري، توقيف مشبوهين اثنين على إثر هذا الانفجار الذي وقع قرب محكمة. .

من جهته، أوضح قائد الشرطة سوميوت بومبانمونغ أنها «الشبكة نفسها التي تقف وراء انفجار قنبلتين في الأول من فبراير في مركز تجاري ببانكوك». وأضاف أن «المشبوهين على صلة بعدد كبير من مسؤولين كبار سابقين في الحكومة».

Email