بالأرقام

غابة الأمازون اقتربت من نقطة اللاعودة بسبب التغير المناخي

ت + ت - الحجم الطبيعي

حذّر باحثون في دراسة نشرتها مجلة «نيتشر كوميونيكيشنز»، من أن غابة الأمازون اقتربت من نقطة اللا عودة، بسبب التغير المناخي، وقد تتحول إلى سهول قاحلة في غضون 50 عاماً.

وأشار الباحثون في الدراسة، إلى أن نظاماً بيئياً رئيساً آخر، هو الحاجز المرجاني في البحر الكاريبي، قد يندثر بعد 15 عاماً، إذا ما تجاوز هو أيضاً نقطة اللا عودة، لافتين إلى أنّ هذه التغيرات، قد يكون لها انعكاسات كارثية على البشر والأنواع الحية الأخرى، التي تعتمد على هذه المواطن الطبيعية.

ويرجع الباحثون أسباب هذه التعديلات الحاصلة، إلى التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري، والأضرار البيئية، وقطع الأشجار في ما يخص غابة الأمازون، والتلوث وارتفاع الحموضة في مياه المحيطات، في حالة الشعاب المرجانية.

100

على الرغم من كل ما يقال عن أن فيروس كورونا يؤثر أكثر في كبار السن، وأن معظم الوفيات الناجمة هي للمتقدمين في العمر، فقد أثبتت الوقائع أن هذه الأقوال ليست صحيحة بالمطلق.

وأفادت تقارير من الصين، عن حالتين على الأقل لمريضين يزيد عمرهما على 100 عام، وحالة ثالثة في العقد التاسع، شفوا جميعاً من المرض القاتل الذي فتك بأكثر من 126 ألف شخص حول العالم.

وآخر الأخبار عن حالات الشفاء لكبار السن، هو لجدة صينية من مدينة ووهان، مركز تفشي الوباء، تعافت من فيروس كورونا الجديد بعد علاج استمر 6 أيام فقط. وخرجت المريضة تشانغ قوانغ فن، البالغة من العمر 103 أعوام، من المستشفى قبل يومين، وفقاً لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

30.000

زعم علماء آثار، أن أسلاف البشر كانوا يتبادلون، قبل ما يزيد على 30 ألف عام، مجوهرات وحلياً مصنوعة من قشور بيض النعام تماماً كما نتبادل الآن «الإعجاب» على وسائل التواصل الاجتماعي. وكانت الحلي التي عثر عليها العلماء، عبارة عن شظايا وقطع من قشور بيض النعام مثقوبة من الوسط.

وكشف المتخصصون الذين يدرسون الحلي، التي اكتشفت في دولة ليسوتو، وهي جيب داخل دولة جنوب أفريقيا، أن تقييم محتويات ما تم العثور عليه يشير إلى أنها كانت تنتقل من شخص لآخر، وأنها انتقلت من مكان صناعتها إلى مكان يبعد مسافة تزيد على ألف كيلومتر.

10

أفادت دراسة جديدة بقيادة جامعة كاليفورنيا وجامعة مونبلييه، بأن أمهات قرد البابون، التي تعيش في البرية تحمل الرضع النافقة لمدة تصل إلى 10 أيام.

ويعتبر البحث، الذي نُشر في دورية «رويال سوسيتي»، الأكثر شمولاً عن قردة البابون، إذ تمّ الإبلاغ عن 12 حالة ترصد تعامل الأمهات مع الرضع التي نفقت. وتعيش قردة البابون في مجموعات كبيرة متعددة الجنس، مع تسلسل هرمي قوي من الذكور والإناث، يمكن أن تتراوح مجموعة واحدة من قردة البابون من 20 إلى 100 قرود.

Email