إغلاق مكاتب اقتصادية لحزب الدعوة و«بدر» و«العصائب»

ت + ت - الحجم الطبيعي

أكد محافظ نينوى منصور المرعيد، أن التصويت له كمحافظ جعل الخلافات داخل المحور الوطني تطفو على السطح، مبيناً أن الحزب الديمقراطي الكردستاني هو الذي حسم سباق منصب المحافظ لمصالحه.

وأوضح المرعيد، في حديث متلفز، أنه «كانت هناك مكاتب اقتصادية في نينوى تابعة لأحزاب سياسية ومنها«الدعوة»و«بدر»، وكذلك لعصائب أهل الحق»، منوهاً إلى أن «مهربي السكراب كانوا يدعون الانتماء إلى سريا السلام، فيما اهتمت كتائب الإمام علي بتهريب النفط والعصائب بالسيطرة على العقارات».

ولفت مرعيد إلى أنه «كانت تصلنا تقارير تفيد بانتهاكات تمارس ضد النازحين من قبل عناصر الأمن الوطني»، مشيراً إلى أن «النازحين سيعودون إلى مناطقهم في حال توفر الأمن فقط».

Email