الدولة تثمن جهود خادم الحرمين في دعم الاستقرار

إثيوبيا وإريتريا تعبّدان طريق السلام في جدة

الملك سلمان وعبد الله بن زايد والحضور إثر توقيع الاتفاق | وام

ت + ت - الحجم الطبيعي

برعاية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وقّع الرئيس الإريتري أسياس أفورقي ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد علي، أمس، اتفاقية جدة للسلام بين البلدين، ليطوي البلدان صفحة أطول نزاع في القارة الإفريقية.

ورحّبت دولة الإمارات بالاتفاق، مثمنةً جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود لترسيخ أسس الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة.

ونوّهت بأن اتفاق جدة للسلام يأتي في سياق السياسة التي يقوم بها خادم الحرمين لتعزيز استقرار المنطقة، من خلال رؤية دقيقة تدرك الارتباط الحيوي بين أمن القرن الإفريقي والعالم العربي.

وعبّر سمو الشـيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي، من جدة، عن اعتزازه بحضور هذه المناسبة التاريخية الخيّرة التي تبني الجسور بين الأشقاء، وتقرّب الشعوب، وتدعو الأجيال إلى التفاؤل، مقدّراً الدور الفاعل للقيادة السعودية، وعلى رأسها الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود. وأضاف سموه، في تغريدة على «تويتر»: «برعاية سيدي #خادم_الحرمين_الشريفين المملكة العربية السعودية تبادر بنشر السلام».

 

لمتابعة التفاصيل اقرأ أيضاً:

ـــ إثيوبيا وإريتريا توقّعان «اتفاقية جدة للسلام»

Email