الإمارات.. 5 عقود من تماسك القيادة والشعب ووحدة الهدف

أكد مديرو دوائر ومسؤولون أن اتحاد دولة الإمارات أثبت نجاحه بامتياز خلال أكثر من خمسة عقود، عبر تماسك القيادة والشعب، ووحدة الهدف والرؤية، وهو ما مكّن الإمارات من أن تكون نموذجاً يحتذى به في التنمية والتقدم.

وأكد معالي عبدالله محمد البسطي، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن عيد الاتحاد الـ54 يشكل مناسبة وطنية تتجدد معها المكانة الراسخة للرؤية التي أرساها المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراهما، حين أسسا دولة قامت على وحدة الصف وقوة العزيمة والإصرار على تحقيق الازدهار لشعب الإمارات.

وأوضح معاليه أن القيم التي رسخها المؤسسون، وما اتسموا به من حكمة ورؤية ثاقبة، أرست قاعدة صلبة انطلقت منها الدولة نحو نهضة شاملة جعلتها في مصاف الدول الأكثر تقدماً وريادة عالمياً.

وأشار معاليه إلى أن دولة الإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تمضي بثقة لتعزيز ريادتها وترسيخ حضورها الدولي من خلال إنجازات نوعية تمتد عبر مختلف القطاعات الحيوية، بما يعزز مكانة الدولة ودورها المحوري على الساحة الدولية.

وأكد معالي الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، أن شعار «متحدين» الذي تحمله احتفالات هذا العام، يمثل تجسيداً حقيقياً لروح الاتحاد التي زرعها الآباء المؤسسون؛ المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والمغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه، وإخوانهما الحكام، رحمهم الله.

وأضاف معاليه: «اليوم، ونحن نعيش في ظل دولة ريادية، متقدمة، سباقة في الابتكار والتكنولوجيا، نفتخر بأن نكون جزءاً من مؤسسة أمنية رائدة تسير على نهج القيادة الرشيدة، وتسعى إلى ترسيخ الأمن المجتمعي والتميز المؤسسي، بما يعزز من مكانة دولة الإمارات على الساحة الإقليمية والدولية».

تمكين الإنسان

ورفع معالي مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، أسمى آيات التهاني والبركات إلى القيادة الرشيدة، والمواطنين، والمقيمين في الدولة، بمناسبة ذكرى عيد الاتحاد الرابعة والخمسين، سائلاً الله العلي القدير أن يكلل جهود القيادة الرشيدة، لتحقيق طموحات الشعب، في المزيد من الخير والرخاء، وأن يعيد هذه المناسبة على الجميع بموفور الصحة والعافية.

وأكد معاليه أن عيد الاتحاد يمثل مناسبة وطنية تتجدد فيها روح الفخر بالمسيرة الاتحادية التي أسسها المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه الآباء المؤسسون، الذين وضعوا اللبنات الأولى لدولة عصرية تمتلك حضوراً إقليمياً وعالمياً، وتقدم مثالاً متفرداً في البناء والتنمية وتلاحم المجتمع.

مشيراً إلى أن مسيرة التنمية في دولة الإمارات العربية المتحدة، تمضي بخطوات ثابتة، جعلت منها مثالاً عالمياً في التنمية، والابتكار، وتمكين الإنسان، حيث حققت الإمارات العديد من الإنجازات الاقتصادية والتنموية والاجتماعية والعمرانية، وتتبوأ مراكز متقدمة في العديد من مؤشرات التنافسية العالمية.

وأشار معاليه إلى أن الإنجازات التي تحققها الإمارات اليوم هي امتداد لرؤية تأسيسية وضعت الإنسان أولاً، ورسخت قيم الاتحاد والرفعة والنهضة، وجعلت من الدولة مثالاً يحتذى بها في القدرة على مواجهة التحديات، وتحويلها إلى فرص تنموية مستدامة.

ميلاد وطن

وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «يشرفني أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة، وإلى شعب دولة الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة، بمناسبة عيد الاتحاد الرابع والخمسين لدولتنا الحبيبة.

ففي مثل هذا اليوم المجيد من عام 1971، ارتفع علم الإمارات عالياً على يد الآباء المؤسسين، طيب الله ثراهم، إيذاناً بميلاد وطن توحد على التلاحم والعزيمة والإرادة الصلبة، وانطلق في مسيرة رائدة من البناء والتنمية والإنجازات التي تواصل تحقيقها قيادتنا الرشيدة برؤية لا تستشرف المستقبل فحسب، وإنما تصنعه، فأصبحت دولة الإمارات نموذجاً عالمياً في الريادة والتمكين، ومركزاً مؤثراً في التنمية المستدامة والجاهزية للمستقبل».

وحدة الوطن

وقال معالي سلطان بن سعيد المنصوري رئيس مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي: يشكل اتحاد دولة الإمارات مناسبةً خالدة في الذاكرة الوطنية، نحتفي فيها بإرساء دعائم وحدة الوطن، استناداً إلى حكمة ورؤية وإرادة الآباء المؤسسين الذين وضعوا اللبنات الأولى لمسيرة أصبحت اليوم نموذجاً عالمياً في التنمية الشاملة والمستدامة.

وأضاف: يمثل عيد الاتحاد محطةً نتوقف فيها لنستلهم الدروس والعبر من مسيرة خمسة عقود ونيف من البناء والعطاء، وعلى امتداد هذه السنوات شكلت فيها دولة الإمارات مثالاً يحتذى به في تحويل التحديات إلى فرص والطموح إلى واقع؛ محققةً قفزات نوعية في مختلف القطاعات - من الاقتصاد والابتكار إلى التعليم والصحة والبنية التحتية – والتي لم تكن وليدة الصدفة، بل كان ثمرة تخطيط استراتيجي مدروس، ورؤية واضحة المعالم، وتطلعات طموحة لبناء مستقبل أكثر ازدهاراً وإشراقاً للأجيال القادمة.

بذرة الحلم

وأضاف المهندس مروان أحمد بن غليطة مدير عام بلدية دبي: أربعة وخمسون عاماً مضت على ذلك اليوم التاريخي الذي انطلقت فيه قصة اتحادنا.. تحت راية حكيمة قادها المغفور لهما بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراهما، وإخوانهما الآباء المؤسسون، تلك اللحظة التي أعلنت قيام دولة الإمارات العربية المتحدة، وزرعت بذرة الحلم، وأرست دعائم وطن أصبح مثالاً حياً للاتحاد، والقوة، والريادة.

وقال: خلال العقود الخمسة الماضية؛ كتبت دولة الإمارات فصولاً استثنائية في سجل التاريخ، ورسخت مسيرة ملهمة حافلة بالإنجازات التي رسمت ملامح أمة اعتلت منصات المجد وصنعت لنفسها مكانة رائدة على الساحة العالمية، واليوم.

مسيرة دولتنا هي شهادة حية على أن من يملك الإرادة الراسخة.. والطموح الذي لا يعرف المستحيل سيحول الأحلام إلى إنجازات. هذا النهج جعل من دولة الإمارات مرجعاً للمستقبل تحتضن جميع العقول والمواهب والشباب وتدعم نمو خبراتهم وترعى أفكارهم وطموحاتهم ليقودوا مسيرتها مستقبلاً.

وأضاف: أربعة وخمسون عاماً واتحادنا يزداد قوة وعزة، ودولتنا تزداد نمواً وازدهاراً، وشعبنا يزداد وحدة، ورفاهية وجودة للحياة، ونقف اليوم بكل شموخ وفخر خلف قيادة رشيدة تُبحر بسفينة الاتحاد بثبات نحو مستقبل مشرق، لا تقتصر رؤاها على الحاضر، بل تمتد لتصنع الغد الأفضل والأجمل والأكثر استدامة للأجيال القادمة، ولتبقى دولة الإمارات منارةً للإبداع، ومنصةً للإلهام، ونموذجاً يحتذى به على مستوى العالم.

مسيرة وطنية

وقال حمد عبيد المنصوري، مدير عام دبي الرقمية: «في مطلع ديسمبر من كل عام يعود علينا عيد الاتحاد، زارعاً بهجة الشعور المتجدد بالانتماء إلى هذا الوطن الغالي، والولاء لقيادته الرشيدة، وتعود هذه المناسبة كومضة إشراق تضيء على مسيرة وطنية شامخة أرسى بنيانها الآباء المؤسسون طيب الله ثراهم، وأكمل طريقها قادة جعلوا من سعادة شعبهم غاية وهدفاً لا محيد عنه».

وأضاف: في هذا اليوم نعبر عن فخرنا واعتزازنا بهذه المسيرة التي جمعت إماراتنا السبع تحت راية واحدة، مجسدة أسمى معاني الوحدة والتلاحم الوطني، وأرست دعائم دولة أصبحت اليوم نموذجاً حضارياً يحتذى به، وفي هذه المناسبة الغالية، نجدد عهد الولاء والانتماء لوطننا المعطاء وقيادتنا الرشيدة، مؤكدين التزامنا بمواصلة العمل بإخلاص وعزيمة ليبقى اسم الإمارات عالياً.

وتبقى مكانة دولتنا الحبيبة في صدارة الدول، واليوم، تسير الإمارات بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر ازدهاراً وريادة، وتأخذ مكانتها اللائقة بين أفضل الدول في العالم من حيث جودة الحياة والعمل والابتكار والتحول الرقمي وتسخير التكنولوجيا لخدمة الإنسان. ونحن نعاهد قيادتنا على مواصلة جهودنا لتحقيق أهدافنا الوطنية، لتظل الإمارات دائماً وطن الإنجاز والريادة والعز والفخر.

نموذج عالمي

وقال عبدالله علي بن زايد الفلاسي مدير عام دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي: يمثل عيد الاتحاد الـ 54 مناسبة وطنية غالية نستحضر فيها مسيرة الإنجاز والريادة التي انطلقت منذ قيام الاتحاد، ونفخر بما حققته دولة الإمارات من نهضة شاملة جعلتها نموذجاً عالمياً في التنمية والتقدم والازدهار، ومصدر إلهام للدول الطامحة إلى بناء مستقبل يقوم على العزيمة والإرادة والإبداع.

تجربة وحدوية

وقال الدكتور لؤي محمد بالهول، مدير عام دائرة الشؤون القانونية لحكومة دبي: إن الاحتفاء بعيد الاتحاد هو احتفاء بتجربة وحدوية استثنائية في بناء دولة أرست دعائمها عزيمة وإرادة الآباء المؤسسين، وسار على الدرب قيادة رشيدة استكملت رؤيتها مسيرة التميز وتحقيق الإنجازات النوعية في مختلف المجالات والقطاعات، حتى أصبحت الإمارات نموذجاً عالمياً يحتذى به في التطور والرخاء والتنمية المستدامة.

وتحقيق أعلى المستويات في الأمن والأمان وسيادة القانون، ماضية برؤية طموحة في صناعة المستقبل، وبانتماء وولاء شعب يدرك مسؤولياته الوطنية.وأوضح أن هذا التماسك والتلاحم الوطني الفريد بين الشعب والقيادة يشير إلى قيم الولاء والانتماء الراسخة في هذا البناء.

والتي تتكامل مع ما تتأسس عليه الإمارات من ثوابت إنسانية وحضارية أصيلة، تشكلها قيم المحبة والتآخي والتسامح وقبول الآخر، والتي جعلتها رمزاً للتنوع الثقافي، ومعيناً لا ينضب من العطاء الإنساني، فضلاً عما يتهيأ على هذه الأرض من مقومات وركائز جعلت منها مقصداً لكل الباحثين عن الفرص الواعدة في مناخ استثماري عالمي، لتبقى الإمارات للجميع الحاضر والمستقبل في النهضة والازدهار والتطور.

الإبداع والتنافسية

وقال الأستاذ الدكتور سيف غانم السويدي مدير محاكم دبي: يحل عيد الاتحاد هذا العام تحت شعار «متحدين»، حاملاً معه دلالات وطنية راسخة تجسد قوة الإمارات ووحدة أبنائها، وتستحضر المسيرة الاستثنائية التي انطلقت قبل أكثر من خمسة عقود، لتبني دولةً أصبحت اليوم نموذجاً عالمياً في الريادة والتنمية والتميز المؤسسي.

وفي ظل هذا الشعار، نستذكر القيم التي جعلت من الإبداع والتنافسية والاستدامة ممارسة يومية في منظومتنا الوطنية، ورسخت مكانة الإنسان في قلب المشروع الاتحادي؛ محوراً للتنمية وركيزة لنهضة الإمارات المستمرة.

وأكد الالتزام بمواصلة السير على النهج الذي أرسته قيادتنا الرشيدة، من خلال تقديم خدمات قضائية رائدة تعزز مكانة دبي كمدينة عالمية للعدالة، تجسيداً لرؤيتنا في تحقيق «ريادة وعدالة قضائية لمدينة عالمية». ونستلهم من قيم الاتحاد التفاني في مواصلة تطوير الأداء المؤسسي ودعم مسيرة الدولة التنموية، مستنيرين بمبادئ العدل والإنسانية التي شكلت الأساس المتين لنهضة الإمارات منذ تأسيسها وحتى اليوم.

الإرث الوطني

وقال عبدالرحمن الحارب، مدير عام جهاز الرقابة المالية في دبي: يأتي عيد الاتحاد الرابع والخمسون لدولة الإمارات العربية المتحدة ليؤكد مجدداً صلابة الأسس التي قامت عليها دولتنا، ويجسد الإرث الوطني العريق الذي أرساه الآباء المؤسسون، ولقد شكل الثاني من ديسمبر نقطة تحول تاريخية انطلقت منها مسيرة وطن قوي، قائم على وحدة راسخة، ورؤية تستشرف المستقبل بثقة ووضوح.

وأضاف: تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة اليوم مسارها المتقدم نحو التنمية الشاملة والريادة في كافة المجالات، مستندة إلى منظومة مؤسسية متينة تقوم على الحوكمة، والشفافية والريادة، حققت عبرها إنجازاً حضارياً تاريخياً يضاف إلى سجل إنجازاتها على مدى الأعوام الماضية لتكون نموذجاً متكاملاً في الإدارة الرشيدة، وصناعة السياسات، وبناء مؤسسات قادرة على مواكبة تطلعات الدولة وتعزيز كفاءتها وريادتها عالمياً.

القيم المجتمعية

وأكدت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، أن «عيد الاتحاد» يعد مناسبة وطنية عزيزة تتجدد فيها مشاعر الانتماء والاعتزاز بالهوية والقيم المجتمعية، ويتجسد فيها الترابط والتلاحم بين القيادة الرشيدة وأبناء الوطن الذين يواصلون حمل إرث الآباء المؤسسين الذين أرسوا دعائم الاتحاد ومهدوا لمسيرة الدولة المزدهرة.

وقالت: «يعتبر الثاني من ديسمبر رمزاً للوحدة وشاهداً على رحلة النجاحات التي تحققت في مختلف المجالات، وجعلت من الدولة نموذجاً حضارياً متفرداً في التنمية والازدهار والتنوع الثقافي، ووجهة مفضلة لأصحاب المواهب والمبدعين والمستثمرين ورواد الأعمال، بفضل نهج القيادة الرشيدة ورؤاها الطموحة».

رؤية القيادة

وأكدت نعيمة أهلي، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمرأة أن ما تشهده دولة الإمارات حالياً من إنجازات رائدة في مختلف المجالات هو ثمرة الرؤية الحكيمة لقيادتنا الرشيدة، التي تولي الاستثمار في الإنسان والعلم والتقنية أهمية كبيرة، مع ترسيخ قيم الاتحاد التي أرساها المغفور لهم بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.

والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، وإخوانهما الآباء المؤسسون، طيّب الله ثراهم، قبل 54 عاماً، والتي تواصل إضاءة مسيرة الوطن نحو مزيد من التقدم والازدهار.

وقالت القاضي الدكتورة ابتسام علي البدواوي مدير عام معهد دبي القضائي: نحتفي هذا العام بعيد الاتحاد الرابع والخمسين، تحت شعار «متحدين»، تأكيداً على أن اتحادنا هو مصدر قوتنا، والدافع للحفاظ على إرث الآباء المؤسسين، طيب الله ثراهم، الذين رسموا ملامح وطن بات اليوم نموذجاً عالمياً في التقدم، والتسامح، والريادة.

وأضافت: تجسد هذه المناسبة الوطنية في وجداننا تجديداً للعهد والولاء لقيادتنا الرشيدة، وتأكيداً على مواصلة العمل بصدق وإخلاص لترسيخ دعائم التنمية المستدامة، وصون منجزات الاتحاد، وإعلاء رايته شامخة في جميع المحافل.

سمفونية الإنجاز

وقال الدكتور منصور العور رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية: «في هذا اليوم المجيد، يوم الوطن، نقف أمام حقيقة راسخة شكلت جوهر التجربة الإماراتية: أن إرادة الاتحاد واتحاد الإرادة وجهان لمعجزة وطنية واحدة، فإرادة الاتحاد كانت القرار الشجاع الذي حول الحلم إلى دولة، والنغمة المنفردة إلى سمفونية من الإنجاز والابتكار.

أما اتحاد الإرادة، فهو التقاء شعب كامل خلف رؤية قادته، ليصبح كل إنجاز توقيعاً جديداً باسم هذا الاصطفاف الوطني الاستثنائي». وأضاف: لقد آمن الآباء المؤسسون بأن الاتحاد مشروع يقوم على الإيمان قبل الإمكان، وعلى الثقة قبل الثروة، ولذلك تحول هذا الإيمان إلى نهضة تدهش العالم كل يوم، وإلى وطن ينطلق من الماضي بثبات، نحو مستقبل يصنعه أبناؤه بوعي وابتكار وريادة.

1971 ميلاد وطن توحد على التلاحم والعزيمة والإرادة وانطلق في مسيرة رائدة

الآباء المؤسسون وضعوا اللبنة الأولى لمسيرة أصبحت نموذجاً عالمياً في التنمية الشاملة

القيادة رسخت الأمن المجتمعي والتميز المؤسسي وعززت مكانة الدولة إقليمياً ودولياً

الدولة نموذج عالمي في الريادة والتمكين ومركز مؤثر في التنمية المستدامة والجاهزية للمستقبل

الإمارات مصدر إلهام للدول الطامحة إلى بناء مستقبل يقوم على العزيمة والإرادة والإبداع