ثمّن مواطنون حرص القيادة الرشيدة لدولة الإمارات على رفاه المواطنين ومواصلة توفير سبل الحياة الكريمة لهم، موضحين أن المبادرات الإسكانية تعزز الاستقرار الأسري والاجتماعي وجودة الحياة للأسر الإماراتية.
وأكدوا أنها تمثل تجسيداً حياً لاهتمام القيادة بالمواطن كأولوية قصوى، باعتباره أحد أهم مقومات الاستقرار الأسري والاجتماعي.
وقال حمد سنان الشحي: إن الدعم الإسكاني يعتبر انطلاقة جديدة لحياة آمنة وسعيدة وخالية من الديون والهموم، ويوجد بيئة مريحة، وتقدم بالشكر الجزيل للقيادة الرشيدة التي لم تدخر جهداً في تعزيز رفاهية المواطن.
بدوره، قال عمر الحاج: إن توفير السكن المناسب يسهم في ترسيخ دعائم استقرار وسعادة الأسر الإماراتية، مبيناً أن حكومة دولة الإمارات تجتهد دوماً وتحرص على التخفيف من الأعباء الحياتية عن كاهل المواطنين، الأمر الذي ينعكس على مستويات ومؤشرات الرعاية الاجتماعية في دولتنا الحبيبة.
إلى ذلك، قالت شمس المهيري: «تعودنا من قيادتنا الرشيدة على إطلاق المبادرات التي تسعدنا وتحقق لنا الرفاهية والترابط الاجتماعي، الذي يضمن لنا ولجميع أبناء الوطن العيش والحياة الكريمة والاستقرار».
وتابعت: «دولة الإمارات تأتي في مصاف الدول التي تقدم الدعم لمواطنيها في مناحي الحياة كافة، خاصة فيما يتعلق بالتعليم والصحة وتوفير المسكن، إضافة إلى منح الزواج وإيجاد فرص العمل، وغيرها من متطلبات الحياة الأساسية الكريمة التي تحقق طموحات أبناء الوطن».
بدوره، أكد عبدالله أحمد أن مسألة إيجاد سكن للشباب والأسر، أمر يأتي في مقدمة متطلبات الحياة، ويصب في خانة توفير حياة آمنة ومستقرة مستقبلاً، ويحقق لهم الطمأنينة والأمان والدافع للعمل والعطاء.
وأضاف أن هذه المبادرات تدل كل يوم على أن قيادتنا الرشيدة تسير على النهج والفكر والرؤية التي سار عليها القائد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، من أجل توفير الحياة الكريمة للمواطن، وتطوير الخدمات كافة في الدولة، للارتقاء بالمستوى المعيشي للمواطنين.
دعم لا محدود
وأشادت غوية البادي بتوجيهات القيادة الرشيدة في دولة الإمارات ذات العلاقة بالعمل المستمر واللامحدود لدعم قطاع إسكان المواطنين وتطويره وتحقيق ارتقائه دائماً، وذلك بحزمة من المشاريع والمبادرات التي تهدف إلى تعزيز الاستقرار الأسري وتحقيق المستوى المعيشي اللائق.
وأكدت أن قطاع الإسكان يحظى من قِبل قيادتنا الرشيدة برعاية كبيرة، ومتابعة حثيثة ومستمرة، حيث يعتبر السكن من الأساسيات المهمة التي تتطلبها الحياة المستقرة للمواطنين، والإسهام وبفعالية في تأسيس وبناء مجتمع إماراتي متماسك ينعم بمقومات الحياة الكريمة ضمن بيئة آمنة مستقرة.
تسهيلات
من جهتها أوضحت علياء العبدولي أن الدعم الإسكاني أسهم بشكل كبير في تخفيف الأعباء المالية على الأسرة، ومكنها من تأمين منزل يوفر بيئة آمنة ومستقرة لأبنائها، مشيرة إلى أن البرامج السكنية في الدولة تراعي مختلف الفئات الاجتماعية، بما في ذلك الأرامل والمطلقات، من خلال تقديم تسهيلات خاصة تضمن لهن حياة كريمة.
وفي السياق ذاته، أوضحت فاطمة المنصوري أن المبادرات الإسكانية في الدولة تمثل ركيزة تنموية تسهم في ترسيخ الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي، مشيرة إلى أن توفير بيئة سكنية متكاملة تتضمن مرافق وخدمات متنوعة يعكس حرص الدولة على تحقيق الرفاهية المجتمعية.
دور محوري
من جهتها، أكدت مريم عبدالله أن تركيز الدولة المتواصل على ملف الإسكان يعكس بوضوح مكانة المواطن في قلب أولويات القيادة، مشيرة إلى أن المبادرات الحكومية في هذا المجال تعد استجابة حقيقية لحاجة أساسية تمس كل أسرة، لما لها من دور محوري في بناء حياة مستقرة ومستدامة.
ولفتت إلى أن توفير المسكن المناسب يسهم في تعزيز تماسك الأسرة، ويشكل قاعدة متينة لتحسين جودة الحياة في مختلف إمارات الدولة.
من جهته قال خالد المازمي: إن توفير السكن المناسب يسهم وبفعالية في ترسيخ دعائم استقرار وسعادة الأسر الإماراتية، مؤكداً أن القيادة الرشيدة تضع المواطن ضمن أولوياتها دائماً وتحرص على التخفيف من الأعباء الحياتية عن كاهله.
وأوضح ياسر المعمري أن دولة الإمارات حريصة على توفير الحياة الكريمة للمواطنين، وأن استمرار نهج العطاء من خلال مشروعات البنية الأساسية والتوظيف والمساكن وتوفير أفضل الخدمات للمواطنين يعزز البهجة في نفوس المواطنين.