وحسب وكالة تسنيم للأنباء فقد وصف لاريجاني الأمم المتحدة ومجلس الأمن بمسرح للتهريج والسخرية، مؤكداً أن النظرية الأمريكية بقيادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعتمد على مبدأ إما الاستسلام أو خوض الحرب.
وصرح مسؤولون من وكالة الحد من التهديدات الدفاعية للصحفيين في إيجاز صحفي، أنهم لا يملكون حالياً تفاصيل حول ما إذا كانت الذخائر الخارقة للتحصينات قد اخترقت العمق الذي كانت مخصصة له. وما زال حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية محل جدل منذ ذلك الحين.
وقد تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن «محو كامل» للمنشآت. ومع ذلك، أشار تقييم أولي سري أجرته وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، وذكرته وسائل الإعلام الأمريكية، إلى أن البرنامج النووي الإيراني قد يكون تأخر بضعة أشهر فقط. وهاجم البيت الأبيض بشدة نشر نتائج التقرير، واصفاً إياها بالأخبار الكاذبة.
