كشف باحثو جامعة جنوب أستراليا، أن التغيرات في ميكروبيوم الأمعاء، قد تؤثر في كيمياء الدماغ، والضغوط النفسية، والسلوك. كما لوحظت أنماط غير طبيعية في الميكروبيوم لدى مرضى الاكتئاب والفصام، وأظهرت تدخلات عبر البكتيريا النافعة وتغييرات النظام الغذائي وزرع ميكروبات الأمعاء، نتائج واعدة في تحسين المزاج والقلق.
صحة العقل تكمن في الأمعاء
