<p>أقام طناف حريرالمري حفل عشاء بمناسبة زفاف نجله خالد، إلى كريمة هزاع درمان القحطاني وذلك في قاعة الوثبة في بني ياس في مدينة أبوظبي حضرها عدد من كبار الشخصيات وحشد من المدعوين وأبناء قبائل المري والقحطاني إلى جانب أصدقاء العريس، كما تضمن الحفل عروضاً شعبية تراثية.</p>

أفراح المري والقحطاني

Photo: العريس يتوسط الأهل والأقارب, License: N/A, Created: 2014:12:04 08:13:05

Photo: العريس مع عدد من الأهل, License: N/A, Created: 2014:12:04 07:45:53

Photo: العريس و عمر ومحمد والوالد ومسلم, License: N/A, Created: 2014:12:04 07:47:30

target1192117174367414156.jpg

أقام طناف حريرالمري حفل عشاء بمناسبة زفاف نجله خالد، إلى كريمة هزاع درمان القحطاني وذلك في قاعة الوثبة في بني ياس في مدينة

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">حذرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد من أن التجارة الدولية تغيرت للأبد بسبب التوترات الناجمة عن فرض الرسوم الجمركية، وذلك رغم أن الاقتصادات الكبرى في العالم تتحرك نحو التوصل لحلول وسط في هذا الشأن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت لاغارد في مقابلة مع هيئة الإذاعة الكندية على هامش اجتماع كبار المسؤولين الماليين بمجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، في كندا: "في حين أن من الواضح أن التجارة الدولية لن تعود أبدا لسابق عهدها، من الواضح أيضا أنه سيكون هناك المزيد من المفاوضات".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن لاغارد قولها: "ستكون هناك المزيد من التحركات من جانب كافة الشركاء في نظام التجارة، من أجل الحد على الأرجح من الاختلالات الكبيرة لدينا، والقائمة منذ فترة طويلة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي أن "تأثير الرسوم الجمركية على التضخم هو مسألة دقيقة للغاية، فهناك كثير من العوامل التي تتحرك في هذه اللحظة، وسوف يكون بمقدورنا تقييم تأثيرها مع تقدم المفاوضات، وتطور سياق جديد".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعهد وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية لدول مجموعة السبع بالعمل معا من أجل تحقيق الاستقرار للأسواق العالمية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي بيان ختامي صدر أمس الخميس، قال كبار المسؤولين الماليين في المجموعة إنهم يهدفون إلى تحقيق أهداف سياسية مشتركة في مواجهة التحديات العالمية المعقدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووصف الاجتماع، الذي عقد في منتجع مدينة بانف الكندية، بأنه "مناقشة مثمرة وصريحة حول الاقتصاد العالمي، والاختلالات العالمية غير المستدامة، وسبل تعزيز النمو والإنتاجية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار البيان إلى أنه بينما تراجعت حدة عدم اليقين في السياسة التجارية والاقتصادية إلى حد ما، فإن التعاون المستمر ضروري للحفاظ على التقدم المحرز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتضم مجموعة السبع ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا والولايات المتحدة.</div></p>

لاغارد تستبعد عودة التجارة الدولية لسابق عهدها

<p class='article-text'><div data-empty="false">في مدينة هيرتسوغنآوراخ الألمانية الصغيرة، بدأت في عشرينات القرن الماضي حكاية تحاكي قصص الروايات أو الأفلام السينمائية؛ شقيقان، أدولف (آدي) ورودولف (رودي) داسلر، جمعتهما الموهبة والطموح في مشروع عائلي لصناعة الأحذية، قبل أن تفرّقهما الخلافات ويقود كل منهما إلى تأسيس علامة تجارية أصبحت من الأكبر عالمياً: "أديداس" و"بوما".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تأسست شركتهما الأولى "داسلر للأحذية الرياضية" في غرفة غسيل والدتهما، حيث تكاملت شخصياتهما، رودي كان نشيطاً واجتماعياً يتولى المبيعات، وآدي كان هادئاً مبدعاً في التصميم والتصنيع. ومع صعود النازية عام 1933، التحق الشقيقان بالحزب كبقية كثير من الألمان، وفقا لـ telegrafi.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">التحول الكبير جاء في أولمبياد برلين 1936، عندما ارتدى العداء الأمريكي جيسي أوينز أحذية "داسلر"، محققاً أربع ميداليات ذهبية، الأمر الذي منح الشركة شهرة عالمية غير مسبوقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن النجاح لم يمنع تصاعد التوترات داخل العائلة، إذ بدأت الخلافات بين زوجتي الشقيقين، ثم زادت الفجوة بين الشقيقين بسبب سوء فهم متكرر، من أبرزها حادثة أثناء غارة جوية حين فُسّرت ملاحظة عابرة من آدي على أنها إهانة مقصودة لرودي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لاحقاً، تم تجنيد رودي في الجيش الألماني، وأُسر خلال الحرب، مقتنعاً بأن شقيقه تآمر عليه لإبعاده عن الشركة. وفي غيابه، استغل آدي الفرصة وبدأ بيع الأحذية للجنود الأمريكيين، ما زاد من مرارة الانقسام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي عام 1948، انفصل الأخوان رسمياً، وقسّما الشركة بينهما. آدي أطلق على شركته اسم "أديداس"، بينما اختار رودي اسم "بوما"، ومنذ تلك اللحظة، انقسمت مدينة هيرتسوغنآوراخ بين الولاء للعلامتين، حتى أن سكانها باتوا يقيّمون الآخرين حسب نوع الحذاء الذي يرتدونه، وتجنّبوا الزواج أو الصداقة مع من يعمل في الشركة المنافسة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في ستينات القرن العشرين، أطلقت أديداس البدلة الرياضية ذات الخطوط الثلاثة الشهيرة، والتي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الثقافة الشعبية العالمية، وأصبحت هذه البدلة رمزا رياضيا وأسلوبا شائعا بين محبي اللياقة البدنية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رغم هذه النجاحات، واجهت أديداس أزمة في أوائل التسعينات واقتربت من الإفلاس، حتى تدخل المستثمر روبرت لويس دريفوس عام 1994، لم يغيّر الرجل المنتجات، بل طوّر استراتيجيات التسويق، وطرح الشركة للاكتتاب العام عام 1995، وهو العام نفسه الذي دشّنت فيه أديداس موقعها الإلكتروني الأول.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم أن الشركتين ازدهرتا لعقود، فإن صعود شركة "نايكي" في العقود التالية هزّ مكانتهما وأعاد تشكيل خريطة السوق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">حتى بعد وفاتهما، لم تنتهِ العداوة؛ فقد دُفن آدي ورودي على طرفين متقابلين من مقبرة المدينة، في أقصى مسافة ممكنة، وكأن كل منهما كتب وصية مفادها "ادفنوني بعيداً عن أخي"، لكن في عام 2009، وبعد ستة عقود من القطيعة، نظّمت "أديداس" و"بوما" مباراة ودية بين موظفيهما، في خطوة رمزية لإنهاء صراع بدأ بين شقيقين... ولم ينتهِ إلا بعد زمن طويل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يذكر أنه بحلول عام 2020، بلغت مبيعات أديداس العالمية 22.4 مليار دولار، ما جعلها الأولى في أوروبا والثانية عالمياً بعد نايكي، في المقابل، حققت بوما مبيعات بلغت 5.9 مليارات دولار، لتحتل المرتبة الثالثة. اليوم، لم تعد أي من الشركتين تحت إدارة أحفاد آل داسلر، لكن إرث الأخوين لا يزال ماثلًا في كل خطوة تخطوها هذه العلامات التجارية، وفي كل زوج من الأحذية يحمل خطوط أديداس الثلاثة أو شعار بوما القافز.</div></p>

شراكة بدأت بحذاء... وانتهت بوصية: ادفنوني بعيداً عن أخي!

<p class='article-text'><div data-empty="false">برعاية سمو الشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الخدمات العامة برأس الخيمة، نظمت هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة النسخة الأولى من حفل التكريم بجوائز التميز في القطاع السياحي، البرنامج الخاص، الذي تم إطلاقه للاحتفاء بالإنجازات البارزة في قطاع السياحة والضيافة في الإمارة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأقيم حفل توزيع الجوائز، بحضور راكي فيليبس، الرئيس التنفيذي لهيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة، وخالد فضل العلي، مدير عام دائرة الخدمات العامة، وجميع القادة والخبراء من مختلف أنحاء القطاع السياحي للاحتفال بالجهات، التي دعمت الابتكار والقيادة وقدمت أداء استثنائياً في تعزيز مكانة رأس الخيمة واحدة من أكثر الوجهات السياحية نمواً في العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتضمنت النسخة الأولى من الفعالية 6 فئات من الجوائز، شملت التميز في الضيافة على المستوى المؤسسي والابتكارات الفردية وفنون الطهي والريادة في قطاع الضيافة والمشاركة المجتمعية والمسؤولية البيئية، وصممت هذه المبادرة الشاملة لتعكس الطابع المتنوع لقطاع السياحة في الإمارة، وتقدير المساهمات الاستثنائية على جميع المستويات، من المواهب الفردية إلى المبادرات المؤسسية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">محطة مهمة</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح راكي فيليبس أن جوائز التميز في القطاع السياحي في رأس الخيمة تشكل محطة مهمة في مسيرتنا نحو تعزيز مكانة الإمارة وجهة عالمية رائدة، ونهدف إلى ترسيخ منظومة سياحية متكاملة تسعى للوصول إلى آفاق جديدة، من خلال تكريم الأداء المتميز وتقدير التجارب الفريدة، التي تقدم للزوار وتحفيز قطاع السياحة نحو مستويات أعلى من التميز لتعزيز ثقافة الابتكار والتطور المستمر والمشاركة المجتمعية على مستوى الإمارة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الرؤية الاستراتيجية</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: «تتماشى جوائز التميز في القطاع السياحي لعام 2025 مع الرؤية الاستراتيجية لهيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة، والتي تهدف إلى تطوير وجهة سياحية وثقافية تتسم بالاستدامة والشمولية، وبالإضافة إلى تكريم الأداء والخدمات المتميزة في القطاع يهدف هذا البرنامج إلى تعزيز مكانة رأس الخيمة بين السياح وجهة عالمية المستوى، وإبراز أفضل الممارسات والارتقاء بمعايير الخدمة في قطاع الضيافة والسياحة، واستقطاب أفضل المواهب في قطاع السياحة، وتعزيز الشعور بالانتماء، وتشجيع الإبداع والابتكار على مستوى القطاع، وتعزيز التعاون بين الشركات والجهات الحكومية والمجتمعات المحلية».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد فيليبس أن الجوائز تمثل انطلاقة جديدة نحو مرحلة أكثر إشراقاً في مسيرة رأس الخيمة السياحية – المسيرة التي يُلهمها الطموح، ويدعمها الإيمان بالقدرات المحلية، ويقودها الالتزام بالتميز من أجل مستقبل نرسخ فيه مكانتنا وجهة عالمية رائدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">مبادرات الاستدامة</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح خالد فضل العلي أن القطاع الفندقي أظهر التزاماً متميزاً بممارسات الاستدامة البيئية، لافتاً إلى أن الجوائز تأتي ضمن مبادرات الاستدامة، والتي تستهدف تعزيز السياحة المستدامة وتشجيع المنشآت الفندقية على تقليل البصمة البيئية، من خلال اعتماد حلول ذكية في إدارة الطاقة والمياه والنفايات، لافتاً إلى أن المنشآت الفندقية الفائزة تعكس الرؤية الطموحة، التي تتبناها الإمارة لتحقيق نمو سياحي مسؤول ومستدام. وسنواصل دعم هذه المبادرات، ونوسع نطاقها لتشمل مختلف عناصر قطاع السياحة.</div></p>

رأس الخيمة تطلق جوائز التميز لأبرز إنجازات القطاع السياحي

<p class='article-text'><div data-empty="false">ارتفع الناتج المحلي الإجمالي في ألمانيا بنسبة 4ر0% على نحو غير متوقع في الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بالربع السابق عليه، حسبما أعلن مكتب الاحصاء الاتحادي الألماني اليوم الجمعة.</div></p>

الاقتصاد الألماني ينمو بشكل غير متوقع في الربع الأول

<p class='article-text'><div data-empty="false">مدد الجناح البرازيلي رافينيا عقده مع فريق برشلونة الإسباني لكرة القدم، في وقت متأخر من مساء أمس الخميس، ليظل مدافعا عن ألوان ناديه الحالي حتى عام 2028.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقدم رافينيا أداء مميزا هذا الموسم، حيث أحرز 34 هدفا وقدم 25 تمريرة حاسمة لزملائه في 56 مباراة خاضها مع برشلونة بمختلف المسابقات خلال الموسم الحالي، وكان اللاعب الأكثر مشاركة في اللقاءات من جانب الألماني هانزي فليك، مدرب الفريق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويحتل رافينيا المركز الثاني في قائمة هدافي برشلونة هذا الموسم، خلف المهاجم البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي، الذي سجل 40 هدفا مع الفريق بجميع البطولات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتصدر نجم منتخب البرازيل /28 عاما/ قائمة هدافي برشلونة في بطولة دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، عقب تسجيله 13 هدفا، وقاد الفريق الكتالوني لبلوغ الدور قبل النهائي للمسابقة القارية، قبل أن يخرج على يد إنتر ميلان الإيطالي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما أحرز رافينيا 5 أهداف من إجمالي 16 هدفا سجلها برشلونة في مباريات (الكلاسيكو) الأربع التي فاز خلالها على غريمه التقليدي ريال مدريد هذا الموسم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وساهم رافينيا في تتويج برشلونة بثلاثة ألقاب هذا الموسم، حيث حصد الدوري الإسباني، وكأس ملك إسبانيا، وكأس السوبر الإسباني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانضم رافينيا إلى برشلونة قادما من ليدز يونايتد الإنجليزي عام 2022، حيث أحرز 10 أهداف في موسمه الأول مع الفريق، الذي شهد تقديمه 12 تمريرة حاسمة، وفي موسم 2023 / 2024، سجل 10 أهداف وصنع 13 هدفا.</div></p>