تعود مواسم الأعياد ببهجة المناسبة وابتسامة رافقت التجارب السابقة التي دأبت دبي على تقديمها لمواطنيها ومقيميها بلمسةٍ من الثراء الفاخر والفعاليات الممتعة للجميع على اختلاف فئاتهم العمرية.
وبحسب مواقع أجنبية إخبارية، ترضي احتفالات مدينة دبي جميع الأذواق، وتبدأ مع العرض الأوبرالي العالمي «كسارة البندق» إلى فعاليات العمل السينمائي «فروزن 2» وحفلات الشواطئ، ولا تنتهي مع سباقات الماراثون، ومهرجانات التسوق الكبرى.
مواسم أعياد الميلاد الشهيرة تحوّل الحدائق كما في حبتور بالاس في دبي إلى أرض عجائب شتوية مليئة بالسحر ومصحوبة بعدد من النشاطات الترفيهية بالمناسبة التي تعد بالمرح، وبتجربة تسوّق وتناول ما لذَّ وطاب من المأكولات. وفي سياق مشابه تشهد مدينة جميرا على أفراح مواسم الأعياد بأسواق احتفالية وأجواء من أغاني المناسبة وعروض ونشاطات تدهش الكبار والصغار.
ويبقى لعرض الباليه الكلاسيكي الروسي والعزف الأوركسترالي سانت نكهة مميزة عنوانها «كسارة البندق» التي تستضيفها «أوبرا دبي». كما تشهد دبي أوبرا على عروض لأوركسترا لندن ومجموعة من مغني الأوبرا الذين سيملأون القاعة بأناشيد الميلاد في أجواء من البهجة والزينة المفرحة للأشجار.
