10 روائع أدبية كلاسيكية طي النسيان

ت + ت - الحجم الطبيعي

لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا

 

ما هو المعيار أو الحدّ الذي ينبغي أن يبلغه عدم تقدير الأعمال الأدبية لتندرج في مصافّ النسيان؟ ذلك هو السؤال الذي طرحته كارولين دونهيو في صحيفة «الغارديان» وأفضى بها إلى استعراض عشرة أعمال كلاسيكية أصبحت طي النسيان.

 

 أنسباء، أوكتافيا باتلر

يقال إنها رواية الخيال العلمي الأولى من تأليف امرأة سوداء، وتروي قصة فتاة سوداء البشرة تدعى «دانا»، ونضالها ضد العنصرية.

 

 الطبخ المنزلي، لورين كولوين

كتاب حافل بمراجع كبرى لأنواع الطعام في الثمانينيات، وقد نجحت كولوين بالتميز عن سواها في هذا المجال.

 

 هل أنت شخص ما؟ نوالا أوفاولين

نوالا كاتبة إيرلندية واضحة وقوية توزعت الغرابة والمأساة والأقاويل بشكل متساوٍ في كتاب مذكراتها «هل أنت شخص ما؟».

 

 مرور، نيللا لارسن

دراما سيكولوجية وتحقيق حول العرق والطبقة في هارلم مطلع القرن العشرين. رواية تحكي قصة كلي التي تحاول الانتماء للبيض وتنتحر إثر الفشل والنبذ.

 

اعترافات سيدة جنوبية فاشلة، فلورنس كينغ

شكلت كينغ «الجمهورية الجنوبية» التعريف الأقوى لكاره تكافؤ الفرص، كيف لا وهي صاحبة الأطوار الغريبة المترعرعة في كنف عائلة أكثر غرابة.

 

زوج من الأقدام، مونيكا ديكنز

قد تكون مونيكا من سلالة الكاتب تشارلز ديكنز لكنها لا تبدي الاهتمام باختلاق مشاعر التعاطف مع الآخرين. وتروي قصة ممرضة في زمن الحرب وويلاته.

 

مدينة دوللي، أورلي كاستل بلووم

رواية كلاسيكية عن أمومة قاهرة مليئة بالرعب والكوميديا في آن، تروي قصص سرقة الأطفال وحفر القبور، ونكات المحرقة.

 

 ملاك، إليزابيث تايلور

تروي تايلور قصة فتاة مراهقة ذات نزعة غريبة نحو الميلودراما، فتاة تكتب قصة يبهر نجاحها الناشرين أنفسهم.

 

الزوار الشباب، دايزي آشفورد

قصة كتبتها دايزي بعمر التاسعة، لكنها أبعد ما تكون عن رواية أطفال بجديتها ونظرتها الثاقبة للمجتمع الراقي التي حجزت مكانةً لها على رفوف الأدب.

 

زيارة آل برونتس لوولوورثس، رايتشل فيرغوسون

تعيش الأخوات كارني في عالم الخيال الطفولي، والروايات المتخيلة إلى أن يصطدم الخيال بالواقع.

 

Email