حديث الروح

ت + ت - الحجم الطبيعي
مِن أجل ِعينيكَ عَشِقتُ الهوى
بَعدَ زَمانٍ كُنتُ فِيهِ الخَلي
وأصبَحَت عَينيَ بَعد الكَرَى
تقولُ للتسهيدِ لا ترحل ِ
يا فاتناً لولاهُ ما هزَّني وَجدٌ
ولا طعمُ الهوى طابَ لي
هذا فؤادي فامتلك أمرَهُ
واظلمه إن أحببت أو فاعدل ِ