<p>حتى لو اعتذرت الرياح للغصن، سيبقى مكسوراً.</p>
<p>جورج برنارد شو   كاتب أيرلندي (1856 - 1950)</p>

نقش الحروف

.jpg

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، رسالة خطية من سامية حسن صولوحو، رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تسلم الرسالة سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، لدى لقائه أمس في أبوظبي محمود ثابت كومبو، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الشرق أفريقي في جمهورية تنزانيا المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحث الجانبان، خلال اللقاء، سبل تعزيز العلاقات الثنائية ومسارات التعاون المشترك بين البلدين في مختلف القطاعات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بزيارة محمود ثابت كومبو، مؤكداً على العلاقات المتميزة التي تجمع بين البلدين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار سموه إلى حرص دولة الإمارات على العمل مع جمهورية تنزانيا المتحدة لاستثمار الفرص المتاحة لتعزيز التعاون الثنائي، بما يدعم الأولويات التنموية للبلدين، ويعود بالخير والازدهار على شعبيهما. حضر اللقاء معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة.</div></p><h2>عبدالله بن زايد:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">حريصون على استثمار الفرص المتاحة لتعزيز التعاون الثنائي بما يدعم الأولويات التنموية للبلدين</div></p>

تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين

رئيس الدولة يتلقى رسالة خطية من رئيسة تنزانيا

<p class='article-text'>أدانت دولة الإمارات بأشد العبارات التفجير الإرهابي الذي وقع داخل مسجد في مدينة حمص، وسط سوريا، والذي تسبب في وفاة وإصابة عدد من المدنيين الأبرياء.</p><p class='article-text'>وشددت وزارة الخارجية، في بيان لها، على أنّ دولة الإمارات تُعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإرهابية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار.</p><p class='article-text'>وأعربت الوزارة عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي وذوي ضحايا هذا الهجوم الآثم، ولحكومة الجمهورية العربية السورية وشعبها الشقيق وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.</p>

الإمارات تدين بشدة التفجير الإرهابي الذي وقع داخل مسجد في حمص السورية

<p class='article-text'>ارتفعت قيمة صفقات الدمج والاستحواذ على مستوى العالم بوتيرة حادة في عام 2025، لتسجل ثاني أعلى مستوى لها على الإطلاق، بدعم من إبرام عدد قياسي من الصفقات الكبرى.</p><p class='article-text'>وكشفت بيانات من مجموعة بورصة لندن للأوراق المالية أن القيمة الإجمالية للصفقات قفزت بنسبة 50% إلى 4.5 تريليونات دولار، ويعد هذا ثاني أعلى مستوى في سلسلة البيانات التي تمتد لأكثر من 40 عاماً.</p><p class='article-text'>وشهد عام 2025 إبرام عدد قياسي من الصفقات الكبرى بلغ 68 صفقة تتجاوز قيمة الواحدة منها 10 مليارات دولار لكل منها، ما أعاد تشكيل قطاعات متنوعة من الإعلام إلى الصناعة، حيث استغلت الشركات انتعاش الأسواق، وتوفر التمويل بسهولة، وتخفيف القيود التنظيمية الأمريكية.</p><p class='article-text'>وأظهرت البيانات أن هذا الزخم أسهم في رفع رسوم الخدمات المصرفية الاستثمارية إلى ما يُقدّر بـ 135 مليار دولار، بزيادة بلغت 9% على أساس سنوي.</p><p class='article-text'>وجاء أكثر من نصف رسوم هذه الصفقات من الولايات المتحدة، حيث بلغت قيمة الصفقات مع الشركات الأمريكية 2.3 تريليون دولار، ويعد هذا أعلى مستوى منذ عام 1998.</p>

4.5 تريليونات دولار قيمة صفقات الدمج العالمية 2025 بقفزة قياسية 50%

<p class='article-text'>تراجعت «وول ستريت» بشكل طفيف في تعاملات اليوم، بعد العودة من عطلة أعياد الميلاد بعد افتتاحها التداول على صعود. وتراجع مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.02%، كما هبط مؤشر «إس آند بي 500» بنسبة 0.10%، ونزل مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.18%.</p><p class='article-text'>وكانت المؤشرات الثلاثة قد أنهت تعاملات الأربعاء على ارتفاع.</p><p class='article-text'>وفي طوكيو، ارتفع مؤشر «توبكس» الياباني ⁠واسع النطاق ليلامس مستوى قياسياً مع صعود الأسهم المدرجة عليه بفضل انحسار المخاوف حيال ديون البلاد، ووصل المؤشر إلى أعلى مستوى له على الإطلاق ليسجل 3436.75 نقطة خلال التعاملات المبكرة قبل أن يفقد بعض الزخم ويغلق مرتفعاً 0.2% فقط عند ⁠3423.06 نقطة. كذلك صعد مؤشر «نيكاي» بنسبة 0.68% إلى 50750.39 نقطة عند الإغلاق ليحقق مكاسب 2.5% خلال الأسبوع.</p><p class='article-text'>وكان مجلس الوزراء الياباني قد أقر موازنة قياسية للسنة المالية المقبلة بهدف تحقيق التوازن بين السياسة المالية الاستباقية وإدارة الديون. وارتفعت السندات الحكومية اليابانية قليلاً، إذ ساعدت ​توقعات الحد من إصدار أدوات الدين على تراجع العوائد ​من أعلى مستوى لها ​في 26 عاماً.</p><p class='article-text'>وصعدت السندات بعد أن سعت رئيسة الوزراء ساناي تاكايتشي، إلى تهدئة المخاوف بشأن خطتها التحفيزية الضخمة. وقالت ⁠رويترز في تقرير إن الحكومة ستقلل على الأرجح من الإصدارات الجديدة للسندات طويلة الأجل جداً في السنة المالية المقبلة.</p><p class='article-text'>وقالت ماكي ساوادا، محللة الأسهم في «نومورا» ​للأوراق المالية: ربما ​يؤثر هذا التحرك الهبوطي لأسعار الفائدة بشكل إيجابي على البورصة اليابانية. وأضافت: مع تبقي ثلاثة أيام عمل فقط (على نهاية العام)، ينصب الاهتمام الآن على ما إذا كان نيكاي سيغلق فوق مستوى 51 ألف نقطة.</p>

«وول ستريت» تفقد جزءاً من مكاسبها بعد عطلة أعياد الميلاد

<p class='article-text'><br>تراجعت أسعار العملات المشفرة خلال تعاملات الجمعة، مع استمرار تجنب المستثمرين للمخاطرة في ظل موجة التقلبات التي تمر بها سوق الأصول الرقمية.</p><p class='article-text'>وانخفض سعر «بيتكوين» بنسبة 1.17% إلى 86794.24 دولاراً، وتتجه العملة المشفرة الأكبر من حيث القيمة السوقية لتسجيل خسارة أسبوعية بنسبة 1.36%. وتراجعت «إيثريوم» بنسبة 1.47% إلى 2904.79 دولارات، وكذلك «إكس آر بي» بنسبة 2% إلى 1.83 دولار، فيما هبطت «دوجكوين» التابعة للملياردير إيلون ماسك بنسبة 4.27% إلى 12.15 سنتاً.</p><p class='article-text'>وعلى صعيد مجمل أداء السوق، تراجعت القيمة السوقية للعملات المشفرة بنسبة 1% خلال الـ24 ساعة الماضية، لتسجل 2.93 تريليون دولار، وفقاً لبيانات «كوين ماركت كاب».</p><p class='article-text'>وتزامن الأداء السلبي للعملات المشفرة اليوم مع تصاعد تقلبات السوق قبيل استحقاق عقود آجلة للبيتكوين بقيمة 28 مليار دولار.</p><p class='article-text'>على صعيد آخر، قال نائب رئيس مجلس إدارة «سبيربنك»، في تصريحات لوكالة «تاس»، إن المصرف الأكبر في روسيا يدرس تقديم خدمات الإقراض المضمون بالعملات المشفرة، وإنه على استعداد للتعاون مع الجهات التنظيمية في تطوير بنية تحتية لهذه الخدمات.</p>

انخفاض أسعار العملات المشفرة.. و«بيتكوين» أقل من 87 ألف دولار

<p class='article-text'><div data-empty="false">تشهد سوق الديون الأميركية موجة حذر متصاعدة تجاه شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة. فبينما تواصل أسهم الذكاء الاصطناعي التحليق في مستويات قياسية مدفوعة بحماسة المستثمرين وتوقعاتهم اللامحدودة، تقدّم أسواق الدَّين رواية مختلفة تماماً. فالمقرضون الذين يمولون البنية التحتية للذكاء الاصطناعي يرفعون أسعار الفائدة إلى مستويات غير مسبوقة ويطالبون بضمانات أعلى، معبّرين عن قلق عميق من المخاطر الكامنة وراء الشركات الناشئة في هذا القطاع. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يكشف التباين الحاد بين «تفاؤل الأسهم» و«حذر الديون» أن مستقبل طفرة الذكاء الاصطناعي ليس مضموناً كما يبدو من مؤشرات البورصة. ورصدت صحيفة نيورك تايمز في تقرير مطول لها بعض مظاهر هذا القلق بشأن الشركات الناشئة في قطاع الذكاء الاصطناعي. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إذا، شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة، التي تسعى لاقتراض الأموال لتسريع خططها الطموحة، تُجبر على دفع فوائد مرتفعة، ما يعكس شكوك المستثمرين تجاه الشركات غير المجرَّبة التي تتحمّل ديوناً ضخمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في إحدى الصفقات، اضطرت شركة «آبلايد ديجيتال»، المتخصّصة في بناء مراكز البيانات، إلى دفع فائدة أعلى بنسبة بـ3.75% عن الشركات ذات التصنيف الائتماني نفسه — أي ما يعادل نحو 70% زيادة في تكلفة الاقتراض.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتوجد مؤشرات أخرى على حذر المستثمرين في سوق الديون. فقد هبطت أسعار بعض السندات بعد إصدارها، في إشارة إلى تزايد القلق. كما ارتفعت تكلفة عقود التأمين الائتماني ضد التعثر، والتي يلجأ إليها حاملو السندات للحماية من الخسائر، على بعض ديون شركات الذكاء الاصطناعي خلال الأشهر الأخيرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويخشى المستثمرون من أن تؤدي تأخيرات التشييد في منشآت مراكز البيانات الضخمة إلى تأجيل تحقيق العائدات من عقود الإيجار مع شركات الذكاء الاصطناعي. كما يقلق البعض من احتمال انخفاض الطلب على القدرة الحاسوبية للذكاء الاصطناعي مستقبلاً، ما قد يخلق تخمة في مراكز البيانات ويؤدي إلى تعثّر الشركات في سداد ديونها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ويل سميث، مدير محفظة الاستثمار في شركة «ألايانس برنشتاين» لصحيفة نيويورك تايمز: «علينا أن نكون أكثر تشاؤماً، وألّا ننخدع بضجيج السوق».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وينظر عادةً إلى مستثمري الديون على أنهم أكثر تشاؤماً من مستثمري الأسهم، لأن مستثمر السهم يراهن على صعود غير محدود، بينما المقرض يريد استرداد أمواله مع الفائدة فقط، دون مكاسب إضافية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يقول سميث: «إن سوق الأسهم مستعد لتحمّل مخاطر كبيرة لأنه قد يجني أرباحاً هائلة إذا نجحت هذه الشركات. أما نحن، فلو سارت الأمور على أفضل حال فلن نحصل سوى على الفائدة، لذلك نركّز على جانب المخاطر أكثر من التركيز على الأمل».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتظهر البيانات أن الشركات الساعية إلى تمويل المرحلة التالية من بنية الذكاء الاصطناعي اقترضت أكثر من 100 مليار دولار هذا العام، وفق بيانات «ريفينيتيف». وجاء جزء كبير من هذه المبالغ من شركات تقنية عملاقة ذات تصنيف عالٍ وتتمتع بسيولة ضخمة، مثل شركة «أمازون» التي جمعت خمسة عشر مليار دولار بسعر السوق لزيادة استثماراتها في خدمات الحوسبة السحابية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن في المقابل، هناك شركات أصغر وأحدث اضطرت لدفع تكلفة أعلى بكثير. ففي منتصف أكتوبر، جمعت شركة «وولف كومبيوت»، التابعة لشركة «تيرا وولف»، 3.2 مليارات دولار عبر سوق السندات. وتحمل هذه الشركة معدل فائدة 7.75% حتى عام 2030، وهو أعلى بكثير من متوسط الفائدة للشركات ذات التصنيف الائتماني المماثل، الذي يبلغ نحو 5.5%.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي صفقة مشابهة، باعت شركة «سايفر كومبيوت»، التابعة لشركة «سايفر ماينينغ»، سندات بقيمة 1.7 مليار دولار بسعر فائدة تجاوز 7%.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال نافين سارما، رئيس قسم تصنيفات الإعلام والاتصالات في «إس آند بي جلوبال»: «إذا تجاوزت الشركات مخاطر التشييد، فإن تدفقات الإيرادات ستكون منتظمة. لكن التحدي الحقيقي هو عبور مرحلة البناء ذات المخاطر العالية».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعتمد الشركات الصغيرة عادة على عقود إيجار من شركات أكبر وأكثر استقراراً. فشركة «كور ويف» — التي تستأجر مراكز بيانات وتزوّدها بأنظمة حوسبة عالية القدرة لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي لشركات عملاقة مثل «ميتا» و«مايكروسوفت» — استخدمت هذه العقود للحصول على تصنيف ائتماني متوسط رغم ضعف سجلّها التجاري.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحصلت شركة «أبلايد ديجيتال» عند طرح سنداتها بقيمة 2.35 مليار دولار في نوفمبر على تصنيف «دابل بي»، غير أن سعر الفائدة ارتفع إلى 9.25%، في إشارة واضحة إلى ارتفاع مستوى القلق لدى المستثمرين. ويعود جانب كبير من هذه المخاوف إلى اعتماد الشركة شبه الكامل على «كور ويف» كمستأجر رئيسي لمراكزها، وهو ما يرفع درجة التركّز في المخاطر ويقلل من مرونتها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما «كور ويف» نفسها، فقد جمعت 1.75 مليار دولار في يوليو بتصنيف «سينغل بي»، وهو تصنيف يعكس درجة مخاطر أعلى، خصوصاً أنها اقترضت دون تقديم ضمانات عينية. وقد بلغت الفائدة على هذا الدين 9%.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم أن أسهم الشركة ارتفعت بنحو 350% منذ إدراجها في مارس وحتى ذروتها في يونيو، فإن سنداتها فقدت جزءاً من قيمتها وتراجعت لتتداول عند نحو 90 سنتاً للدولار. ونتيجة هذا التراجع، قفز العائد الفعلي على ديون الشركة إلى أكثر من 12%، أي ما يقارب ضعف العائد المتعارف عليه للشركات من الفئة التصنيفية نفسها. وقال شارما إن أي اهتزازات كبيرة «لن تؤثر على شركات عملاقة مثل ميتا، لكنها قد تُلحق ضرراً بالغاً بشركات مثل كور ويف».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد ارتفع أيضاً العائد على سندات «أبلايد ديجيتال» إلى ما فوق 10%، بينما تحسنت أوضاع شركات مثل «سايفر كومبيوت» و«وولف كومبيوت» مع ارتفاع قيمة سنداتها خلال الأسابيع الأخيرة، وهو ما يعكس تبدّل المزاج الاستثماري مع مرور الوقت.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويرى مستثمرون أن المشهد الحالي يعكس عملية إعادة تسعير واسعة: فالشركات التي اقترضت في السابق تُعاد قراءة مخاطرها، فيما تُسعَّر الصفقات الجديدة وفق معايير أكثر حذرا وتشددا. ومع تصاعد القلق في أسواق الديون، بدأت أسواق الأسهم أيضاً بالتصحيح، ولا سيما في فئة الشركات الأكثر مضاربة في قطاع الذكاء الاصطناعي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال كايسي بير، الشريك المؤسس في «سي كيه سي كابيتال»، إن «أسواق الديون تتحرك تبعاً للمعنويات تماماً مثل أسواق الأسهم، بل إنها تقود المزاج العام أحياناً». وجاء هذا التراجع بينما زادت الشركات اعتمادها على الاقتراض لتمويل خطط توسعها في الذكاء الاصطناعي. وعندما لجأت «أوراكل»، التي تحمل نحو 100 مليار دولار من الديون، إلى الاقتراض في سبتمبر، بادرت الأسواق إلى إعادة تقييم حجم الأموال المتدفقة باتجاه مستقبل ما يزال غير محسوم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومنذ ذلك الحين، ارتفعت تكلفة حماية سندات «أوراكل» عبر عقود مقايضة المخاطر الائتمانية. </div></p>

الذكاء الاصطناعي يربح في البورصة ويخسر في أسواق الديون

شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة لا تجد من يقرضها الأموال!

<p class='article-text'>قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه سيلتقي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فلوريدا يوم الأحد لمناقشة الضمانات الأمنية لأوكرانيا.</p><p class='article-text'>وأضاف أمام الصحفيين أنه سيناقش مع ترامب الضمانات الأمنية لأوكرانيا أثناء المحادثات، وأن الخطة المؤلفة من 20 نقطة الخاضعة للمناقشة "جاهزة بنسبة نحو 90 %".</p><p class='article-text'>وذكر أنه ستتم مناقشة "اتفاق اقتصادي"، لكنه لا يمكنه تأكيد "ما إذا كان سيتم وضع الصيغة النهائية لأي شيء بحلول النهاية".</p><p class='article-text'>ولفت إلى أن الجانب الأوكراني سيطرح "مسائل تتعلق بالأراضي".</p><p class='article-text'> وأوضح زيلينسكي أن أوكرانيا "تود أن يشارك الأوروبيون"، لكنه شكك في مدى إمكانية حدو ث هذا في غضون مهلة قصيرة.</p><p class='article-text'> يشار إلى أن الاجتماع المعلن عنه هو أحدث تطور في دفعة دبلوماسية شاملة بقيادة الولايات المتحدة لإنهاء الحرب الأوكرانية الدائرة منذ قرابة الأربع سنوات ولكن الجهود واجهت مطالب متضاربة بشدة من جانب موسكو وكييف.<br> <br>  <br> </p>

زيلينسكي يلتقي ترامب في فلوريدا الأحد

<p class='article-text'>ارتفعت أرباح صندوق «الإمارت ريت» إلى 184.9 مليون دولار بنهاية التسعة أشهر الأولى من عام 2025، قياساً بأرباح قدرها 148.3 مليون دولار تم تحقيقها خلال الفترة نفسها من عام 2024.</p><p class='article-text'>ويعود سبب ارتفاع الأرباح خلال الفترة الحالية إلى ارتفاع صافي الربح غير المحقق من إعادة التقييم بنسبة 15%، ليصل إلى 171.4 مليون دولار خلال التسعة أشهر الأولى من 2025 مقابل 148.8 مليون دولار خلال الفترة المماثلة في عام 2024، بالإضافة إلى تراجع تكاليف التمويل بنسبة 57% لتصل إلى 17.3 مليون دولار مقابل 39.9 مليون دولار خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.</p>

184.9 مليون دولار أرباح صندوق «الإمارات ريت» في 9 أشهر

<p class='article-text'>ضمن فعاليات مهرجان #شِتَانا_في_حتّا، المُقام تحت مظلة #شتا_حتّا وينفذه «براند دبي»، الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، شهد المهرجان تنظيم مبادرة «التاجر الصغير» بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، بهدف غرس مفاهيم ريادة الأعمال لدى الأطفال، وتعريفهم بأسس التفاعل التجاري في بيئة تعليمية تفاعلية ومحفّزة.</p><p class='article-text'>وتأتي المبادرة في إطار دعم المشاريع الناشئة، وتشجيع الجيل الجديد على خوض تجارب عملية في عالم الأعمال، من خلال إتاحة الفرصة للأطفال لعرض أفكارهم ومنتجاتهم أمام الجمهور، بما يعزز مهارات التواصل، والتفكير الإبداعي، والثقة بالنفس.</p><p class='article-text'>وشهدت المبادرة مشاركة أربعة مشاريع صغيرة يقودها أطفال تراوح أعمارهم بين 8 و13 عاماً، عكست تنوّع الاهتمامات والإبداعات، وشملت المشاريع: مشروع «عكوس لطيفة» في مجال التصوير الفوتوغرافي، للطالبة لطيفة البدواوي، ومشروع «Little Butterflies» المتخصص في صناعة الإكسسوارات، للطالبتين ريم وجود الدهماني، ومشروع «بطل الليم» في مجال القرطاسية، للطالب خليفة الكعبي، إضافة إلى مشروع «Creative Art90» في مجالي الأزياء والقرطاسية، للطالب حميد البلوشي.</p><h2>تمكين الأطفال</h2><p class='article-text'>وأكدت أمينة طاهر، عضو اللجنة التنظيمية لمهرجان #شِتَانا_في_حتّا، أن مبادرة «التاجر الصغير» تمثل إحدى المبادرات النوعية التي يحرص المهرجان على تقديمها، وقالت: نحرص من خلال مهرجان #شِتَانا_في_حتّا على تمكين الأطفال ومنحهم الفرصة لاكتشاف قدراتهم ومهاراتهم في سن مبكر، وتأتي مبادرة «التاجر الصغير» لتوفّر تجربة عملية تجمع بين الترفيه والتعلّم، وتسهم في بناء وعي مبكر بثقافة ريادة الأعمال والاعتماد على الذات، ضمن بيئة مجتمعية داعمة ومحفّزة.</p><p class='article-text'>وأضافت أن هذه التجربة تمنح الأطفال مساحة حقيقية للتعبير عن أفكارهم، وتساعدهم على اكتساب مهارات التواصل والثقة بالنفس، من خلال التفاعل المباشر مع الجمهور وعرض منتجاتهم في إطار منظّم يحاكي بيئة الأعمال الواقعية.</p><h2>توجه استراتيجي</h2><p class='article-text'>من جانبه، أكد أحمد الروم المهيري، المدير التنفيذي بالإنابة لمؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، أن مشاركة المؤسسة في المبادرة تأتي انسجاماً مع توجّهاتها الاستراتيجية في دعم منظومة ريادة الأعمال، وتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، وقال: تمثّل مبادرة «التاجر الصغير» منصّة عملية مهمّة لتعريف الأطفال بأساسيات ريادة الأعمال، وإكسابهم مفاهيم إدارة المشاريع والتعامل مع الجمهور، بما يسهم في إعداد جيل واعٍ قادر على تطوير أفكاره وتحويلها إلى مشاريع مستقبلية مستدامة.</p><p class='article-text'>وأوضح المهيري أن المبادرة تعكس رؤية دبي في الاستثمار في الإنسان منذ المراحل المبكرة، وتعزيز ثقافة الابتكار والمبادرة لدى الأجيال الناشئة، من خلال تجارب عملية تُسهم في بناء مهاراتهم وتعزيز جاهزيتهم للمستقبل.</p><p class='article-text'>ويُعد مهرجان #شِتَانا_في_حتّا إحدى أبرز الفعاليات الشتوية في إمارة دبي، ويُقام على ضفاف بحيرة ليم وسط الطبيعة الجبلية الخلابة لمنطقة حتّا، ويقدّم برنامجاً مجتمعياً متكاملاً يضم أنشطة ثقافية وترفيهية وورش عمل وتجارب عائلية، بما يعزّز مكانة حتّا كوجهة سياحية شتوية تجمع بين الطبيعة، والهوية المحلية، والابتكار المجتمعي.</p>

تم تنظيم المبادرة بالتعاون بين «براند دبي» و«محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة»

«التاجر الصغير» تبرز إبداعات الأطفال في ريادة الأعمال

<p class='article-text'>تتجه أسهم وعملات الأسواق الناشئة نحو تحقيق مكاسب أسبوعية وسط تداول ضعيف خلال العطلات، في ظل استمرار تفاؤل المستثمرين مع اقتراب نهاية العام.</p><p class='article-text'>وارتفع مؤشر «إم إس سي آي» لأسهم الأسواق الناشئة بنسبة 0.6% في التداولات الآسيوية ليصل إلى أعلى مستوياته منذ 14 نوفمبر.</p><p class='article-text'>وتصدرت الأسواق التي يهيمن عليها قطاع التكنولوجيا في كوريا الجنوبية وتايوان المكاسب الإقليمية، مع صعود أسهم شركة «سامسونج إلكترونيكس» إلى أعلى مستوى لها.</p><p class='article-text'>وارتفع المؤشر بنسبة 2.2% خلال خمس جلسات، وفي طريقه لتحقيق أفضل مكاسب أسبوعية له منذ الأسبوع المنتهي في 28 نوفمبر. وأغلقت الأسواق في إندونيسيا وهونغ كونغ أبوابها بمناسبة العطلة.</p><p class='article-text'>وارتفع مؤشر أداء عملات الدول النامية بنسبة 0.6% منذ الجمعة الماضية، متجهاً نحو رابع مكاسب أسبوعية متتالية والأكبر منذ أغسطس.</p><p class='article-text'>في حين تبدو أسهم الأسواق الناشئة على وشك إنهاء 2025 على ارتفاع بعد تحقيق مكاسب بنسبة 30% حتى الآن، يقول مراقبو السوق إن التوقعات تعتمد على اتجاهات الذكاء الاصطناعي ومسار أسعار الفائدة لدى الاحتياطي الفيدرالي، وكلاهما لا يزال غير مؤكد.</p><p class='article-text'>وقال شاروت شانانا، كبير الاستراتيجيين الاستثماريين في «ساكسو ماركتس» في سنغافورة: قناعة المستثمرين بموضوع الذكاء الاصطناعي لا تزال متفاوتة. هذا هو المحرك الأكثر أهمية. ويمكن أن يستمر الارتفاع إذا بقي الدولار الأمريكي ضعيفاً، إلا أن الاختبار الأكبر سيكون عند عودة السيولة في أوائل يناير.</p><p class='article-text'>وقاد الوون الكوري عملات الأسواق الناشئة نحو الارتفاع يوم الجمعة في ظل ضعف الدولار الأمريكي والتدفقات إلى الأسهم المحلية.</p><p class='article-text'>وارتفع الوون إلى أقوى مستوى له منذ 4 نوفمبر بعد أن قالت السلطات في وقت سابق من هذا الأسبوع إن الضعف المفرط للعملة غير مرغوب فيه، وإن الحكومة ملتزمة بالتحرك قريباً لمنع ضعف العملة في أسواق الصرف.</p><p class='article-text'>وفي الوقت نفسه، استقر اليوان الصيني بعد أن حدد البنك المركزي سعره المرجعي اليومي عند مستوى جاء أقل من تقديرات السوق بهامش قياسي، في أحدث إشارة على نية صانعي السياسات إبطاء ارتفاع العملة.</p><p class='article-text'>وجاءت هذه الخطوة بعد أن ارتفع اليوان في السوق الخارجية ليكسر المستوى النفسي البالغ 7 يوانات مقابل الدولار يوم الخميس، للمرة الأولى منذ سبتمبر 2024.</p>