حديث الروح

ت + ت - الحجم الطبيعي

أناظرُ الوَصل أمْ غادٍ فَمَصرُومُ

أمْ كلُّ دَيْنِكَ مِن دَهماءَ مَغْرومُ

أمْ ما تَذَكَّرُ مِن دَهماءَ إذْ طلَعتْ

نَجْدَيْ مَرِيعٍ، وقَدْ شَابَ المَقَادِيمُ

هَلْ عاشقٌ نَالَ من دَهْمَاءَ حاجَتَهُ

في الجاهليةِ قبلَ الدِّينِ مَرْحومُ

بَيْضُ الأَنُوقِ بِرَعْمٍ دونَ مَسكنِها

وبِالأبارِقِ من طِلحَامَ مَرْكُومُ

Email