حديث الروح

ت + ت - الحجم الطبيعي

مَن لي بأن أَصل المَدينة زائِراً

فأقبل الترب الكَريم وألثما

جادَت عَلى حرم النَّبِي محمدٍ

وَطفاءُ تنشر دمعها المتسجما

وَسرى إلى أَكناف طيبةَ عارضٌ

غدقاً إذا ضحكت بوارقه همى

بلد به المَلأ الذين تبوأوا

رتب العلى بالسمر وَالبيض الظما

Email