حديث الروح
ت + ت - الحجم الطبيعي
يا غزالاً! أصَارني
موثقاً، في يد المِحنْ
إنّني، مُذْ هَجرْتَني،
لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ
ليتَ حظّي إشارة ٌ
منكَ، أو لحظة ٌ عننْ
كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى؛
فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ