يبدو أن نشاطات التجسس الأميركي أرست قاعدة جديدة في العلاقات الأمنية، ففيما تهتم الدول الأعداء بالتجسس على بعضها البعض، فإن واشنطن سلكت مسلكاً آخر: التجسس على أقرب الحلفاء، حتى هواتفهم الشخصية. كما باتت أجهزة الهاتف الذكية عرضة للاختراق.


يبدو أن نشاطات التجسس الأميركي أرست قاعدة جديدة في العلاقات الأمنية، ففيما تهتم الدول الأعداء بالتجسس على بعضها البعض، فإن واشنطن سلكت مسلكاً آخر: التجسس على أقرب الحلفاء، حتى هواتفهم الشخصية. كما باتت أجهزة الهاتف الذكية عرضة للاختراق.