ضَحَايَا الدَّمْع..!

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">استحوذت عائلة الملياردير الفرنسي اللبناني الأصل رودولف سعادة على حصة من رأسمال «كارفور»، لتصبح ثاني أكبر مساهم في المجموعة الفرنسية المالكة لسلسلة من متاجر السوبرماركت، موسعة إمبراطوريتها، التي تشمل الخدمات اللوجستية والإعلام والسينما.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعلنت «كارفور»، الأربعاء، أن عائلة سعادة، مالكة الشركة الفرنسية العملاقة للشحن البحري والخدمات اللوجستية «سي إم آ-سي جي إم» استحوذت على 4% من رأسمالها، ما يمثل استثماراً بنحو 400 مليون يورو، وأن رودولف سعادة سينضم إلى مجلس إدارتها اعتباراً من الأول من ديسمبر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد سعادة، الذي ازدادت ثروته بشكل حاد مع فورة أرباح الشحن البحري، خلال أزمة «كوفيد 19»، أنه «بالانضمام إلى مجلس إدارة (كارفور)، أود... مواكبة نمو المجموعة على المدى البعيد».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعلق رئيس مجلس إدارة كارفور ألكسندر بومبار أن «التزام رودولف سعادة ورؤيته وخبرته ستقدم مساهمة كبرى في إدارتنا، وفي نمو مجموعتنا، وخلق القيمة فيها».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسيحل سعادة محل إدواردو روسي، الذي كان يمثل شركة «بنينسولا» المملوكة لعائلة الملياردير البرازيلي أبيليو دينيز، الذي توفي في فبراير 2024.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبعدما أصبحت «بنينسولا» المساهم الأول في «كارفور» في مارس 2024 تراجعت الشركة البرازيلية مؤخراً إلى المرتبة الثانية مع حصة 8,5% من رأسمال المجموعة، قبل أن تبيع حصتها في نهاية المطاف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتبقى شركة «غالفا» المملوكة لعائلة مولان-هوزيه صاحبة متاجر «غاليري لافاييت» الكبرى الفاخرة، المساهم الأول في كارفور بحصة ،تصل إلى حوالى 9,5%.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وهي أول مرة تخوض فيها عائلة سعادة مجال المتاجر الكبرى، بعدما وسعت بالأساس نشاطها إلى خارج الشحن، ففي 2022 اشترى رودولف سعادة صحيفة «لا بروفانس» المحلية ومقرها مرسيليا في جنوب فرنسا، حيث مقر «سي إم آ-سي جي إم»، مؤسساً بذلك لمجموعة إعلامية فرنسية باتت تضم الآن صحيفتي «لا تريبون» و«لا تريبون ديمانش»، وكذلك قناة «بي إف إم تي في» وراديو مونتي كارلو وموقع «بروت» الإلكتروني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي مايو استحوذ سعادة على أسهم في مجموعة «باتيه»، التي تتصدر قطاع الإنتاج السينمائي والتلفزيوني، وتشغل دور سينما في أوروبا وأفريقيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت مجموعة «سي إم آ-سي جي إم» أعلنت في سبتمبر 2024 الاستحواذ على «سانتوس برازيل»، أكبر شركة مشغلة للمرافئ في البرازيل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">والبرازيل هي من الأسواق الرئيسية لمتاجر كارفور إلى جانب فرنسا وإسبانيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال سعادة مبرراً قراره عند استحواذه على حصة في «سانتوس برازيل»، إن البرازيل «بلد يملك طاقات كبرى، وحيث النمو يطابق التوقعات»</div></p>

عائلة لبنانية تستحوذ على ثاني أكبر حصة في مجموعة كارفور الفرنسية

<p class='article-text'><div data-empty="false">بعد أكثر من أربعة آلاف عام على تشييده، ما زال هرم منقرع، ثالث أكبر أهرامات الجيزة، يثير فضول العلماء ويكشف عن أسراره شيئا فشيئا، فقد أعلن فريق من الباحثين المصريين والألمان عن اكتشاف "فراغات غامضة" داخل الهيكل الداخلي للهرم، يُعتقد أنها قد تكون بقايا مدخل خفي لم يُكتشف من قبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يُعد هرم منقرع، الذي شُيّد نحو عام 2510 قبل الميلاد ليكون مقبرة للملك منقرع من الأسرة الرابعة، الأصغر بين الأهرامات الثلاثة في مجمع الجيزة الشهير، إذ يبلغ ارتفاعه نحو 200 قدم (61 مترا).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> وقد زادت جاذبيته التاريخية بعد أن فُقد تابوت الملك الغامض في البحر عام 1838 أثناء نقله إلى المتحف البريطاني على متن السفينة التجارية “بياتريس” التي اختفت في ظروف غامضة بعد مغادرتها ميناء مالطا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي أحدث دراسة نُشرت في مجلة NDT & E International، استخدم العلماء من جامعة التقنية في ميونيخ (TUM) وجامعة القاهرة تقنيات مسح غير جراحية متطورة تشمل الرادار، والموجات فوق الصوتية، والتصوير المقطعي بالمقاومة الكهربائية (ERT)، مكنتهم من النظر خلف الجدران الجرانيتية الضخمة دون الحاجة إلى تفكيكها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكشفت النتائج عن فراغين مملوءين بالهواء خلف الواجهة الشرقية للهرم، يقعان على عمق بضعة أقدام فقط من السطح الخارجي، ويختلفان في الحجم والارتفاع. ويُعتقد أن هذين الفراغين يرتبطان بممر أو مدخل سري محتمل يقع في الجهة الشرقية المواجهة لنهر النيل بخلاف المدخل المعروف في الجهة الشمالية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال البروفيسور كريستيان جروس، المتخصص في الاختبارات في جامعة التقنية في ميونيخ: " إن هذا اكتشاف مهم في الجيزة، ومنهجيتنا تسمح باستخلاص استنتاجات دقيقة للغاية حول طبيعة الجزء الداخلي للهرم" ، مشيرا إلى أن النتائج تدعم بقوة فرضية وجود مدخل آخر لم يُكتشف بعد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن المثير للاهتمام أن الأحجار الجرانيتية في الجهة الشرقية تبدو ملساء ومصقولة على نحو غير معتاد، وهو ما يشبه نمط الأحجار عند المدخل الرئيسي في الشمال، مما يعزز الاعتقاد بوجود مدخل ثانٍ تم تجاهله عبر العصور.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم أن هذه النتائج لا تزال بحاجة إلى مزيد من النقاش بين علماء المصريات، فإنها تفتح الباب أمام احتمالات جديدة حول غرف وممرات لم تُكتشف بعد داخل الهرم، وربما حتى كنوز ملكية لم ترها العيون الحديثة منذ آلاف السنين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويبقى هرم منقرع، مثل بقية أهرامات الجيزة، رمزا للغموض الذي يحيط بالحضارة المصرية القديمة، التي ما زالت تبهر العالم بدقة هندستها ومحاذاتها الفلكية الغامضة وأسرار بنائها التي لم تُفك شفرتها بالكامل حتى اليوم.</div></p>

ألغاز الجيزة تتجدد.. اكتشاف غامض في هرم منقرع

<p class='article-text'><div data-empty="false">ارتفعت صادرات جمهورية كوريا من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بنسبة 12.2% على أساس سنوي، خلال شهر أكتوبر الماضي، بفضل شحنات قوية من أشباه الموصلات لخوادم الذكاء الاصطناعي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكرت وكالة أنباء «يونهاب» الكورية أن قيمة صادرات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بلغت 23.3 مليار دولار خلال الشهر الماضي، وفقاً للبيانات الصادرة عن وزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الكورية، ويمثل هذا أعلى مستوى له لأي شهر أكتوبر،</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجعت الواردات بنسبة 2.9% إلى 12.9 مليار دولار خلال الفترة نفسها، ما أدى إلى فائض تجاري قدره 10.3 مليارات دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقفزت صادرات أشباه الموصلات بنسبة 25.4% على أساس سنوي، على خلفية الطلب القوي على الرقائق المتطورة المستخدمة في خوادم الذكاء الاصطناعي، وزيادة أسعار رقائق الذاكرة العالمية.</div></p>

12 % نمواً بصادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات في أكتوبر

<p class='article-text'><div data-empty="false">نفت مجموعة "ماجد الفطيم القابضة"بشكل قاطع أي ادعاءات تتعلق ببيع حصص أو أصول تجارية، أو أي تغييرات في هيكل الحوكمة أو الملكية. وجميع التقارير التي تزعم خلاف ذلك غير دقيقة ومضللة ولا أساس لها من الصحة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشارت المجموعة في بيان إلى خبر نشرته " بلومبرغ" وقالت :" ربما اطلعتم على التقرير الأخير الصادر عن وكالة بلومبرغ بشأن مزاعم حول مناقشات محتملة لبيع حصة في شركة ماجد الفطيم. وأريد توضيح أن ما ورد في هذا التقرير غير دقيق تمامًا. وقد أصدرت المجموعة بيانًا واضحًا يُفنِّد هذه الادعاءات ويؤكد على الثقة القوية التي تحظى بها لدى المستثمرين. وودت من خلال التواصل معكم ضمان حصولكم على المعلومات الصحيحة قبل الشروع في أي مناقشات أو تغطية إعلامية إضافية. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتؤكد ماجد الفطيم بكل فخر أنها ما زالت تمثل ركيزة أساسية وراسخة لاقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتواصل الشركة، بدعم كامل من مساهميها ومجلس إدارتها المستقل، إدارة منظومة أعمال متكاملة وفق استراتيجية واضحة تقودها نحو عقدها الرابع وما بعده. كما تؤكد الشركة التزامها التام باستراتيجيتها طويلة الأمد ونهجها المنضبط للنمو، القائمين على قوة مركزها المالي واستقراره، كما لا توجد أي تغييرات مخطط لها في هيكل الحوكمة أو المساهمين أو تكوين الشركة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت ماجد الفطيم أنها أصدرت يوم أمس سندًا هجينًا تجاوز الاكتتاب فيه أكثر من خمسة أضعاف ونصف، وتم تسعيره عند 5.75%، ما يعكس الثقة الكبيرة التي يوليها المجتمع المالي العالمي في الأسس القوية للشركة وكفاءتها في إدارة رأس المال. وتواصل مجموعة ماجد الفطيم تحقيق قيمة مستدامة عبر جميع قطاعات أعمالها.</div></p>

المجموعة أصدرت سنداً هجيناً تجاوز الاكتتاب فيه أكثر من خمسة أضعاف ونصف

"ماجد الفطيم القابضة" تنفي تقرير"بلومبرغ" حول بيع حصة أقلية أو طرح جزئي

<p class='article-text'><div data-empty="false">في وقتٍ تتزايد فيه معدلات الجريمة في مدنٍ عالمية كبرى، تواصل دبي ترسيخ مكانتها كأحد أكثر المدن أماناً وتنظيماً في العالم، حيث تجتمع الرفاهية مع الأمن والاستقرار لتشكل نموذجا فريدا للعيش والعمل والسياحة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولعل هذا الشعور بالأمان الذي تتميز به دبي كان وراء حملة إعلانية  اجتاحت شوارع لندن مؤخرا، إذ ظهرت لوحات ضخمة تدعو السكان إلى "الهروب إلى دبي لتجنب سرقة الهواتف"، في إشارة  إلى ارتفاع معدلات الجريمة في العاصمة البريطانية، حيث يتم الإبلاغ عن سرقة هاتف كل ست دقائق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">فقد ظهرت لوحات إعلانية في مختلف أنحاء لندن تحث الناس على الهروب إلى دبي لتجنب سرقة الهواتف،منها ملصقات كبيرة الحجم في هاكني وساوثوورك، وهما من أسوأ المناطق التي تشهد سرقة الهواتف في العاصمة البريطانية لندن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب موقع "standard" فقد  أظهرت أرقام صادرة عن شرطة العاصمة البريطانية أن سرقات الهواتف المحمولة في لندن ارتفعت إلى رقم قياسي بلغ أكثر من 116 ألف سرقة العام الماضي. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأطلقت شركة GymNation، ومقرها الإمارات العربية المتحدة، حملة إعلانية واسعة النطاق هذا الأسبوع، تتيح لسكان لندن فرصة "الهروب" من السرقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> وأوضح روري ماكنتي، مدير التسويق الرئيسي بالشركة، أن الفكرة هي توفير مساحات مجانية في دورة الدفاع عن النفس "لاستعادة ثقة سكان لندن في الشوارع". </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال  ماكنتي: "إن هذه الحملة تأتي في الوقت المناسب بشكل لا يصدق، حيث أعلنت شرطة العاصمة  عن تعيين رئيس جديد مخصص لإيجاد تكتيكات جديدة لمعالجة سرقة الهواتف في لندن - وأرقام السرقة مذهلة". </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: "نحن لا نطلب من الناس محاربة الجريمة بالأيدي، بل نطلب منهم التوقف عن الاستسلام للخوف. سكان لندن فخورون ومرنون. يستحقون الشعور بالثقة والأمان أثناء سيرهم في الشارع وفي تنقلاتهم من وإلى أماكن عملهم، لذا أنشأنا ملاذا مخصصا للدفاع عن النفس لمساعدتهم على استعادة تلك الثقة - ومن منا لا يرغب في زيارة دبي؟ </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف "دبي هي المكان الأكثر أمانا في العالم، والطقس ليس سيئا أيضا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> تأتي اللوحات الإعلانية مزودة برمز الاستجابة السريعة "امسح بسرعة قبل سرقة هاتفك" ليتمكن الجمهور من مسحه ضوئيا وتأمين مكان مجاني في معسكر الدفاع عن النفس في دبي. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويأتي الإعلان في الوقت الذي يتوافد فيه الآلاف من سكان لندن إلى دبي، حيث يعيش الآن نحو 240 ألف بريطاني مغترب في المدينة .</div></p>

لوحات إعلانية تدعو سكان لندن للهروب إلى دبي لتجنب سرقة الهواتف

<p class='article-text'><div data-empty="false"> كرم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، معالي أحمد خليفة السويدي، ممثل صاحب السمو رئيس الدولة، في منزله بمنطقة العين، تقديراً لإسهاماته الوطنية والثقافية الرائدة، وذلك ضمن تكريم الفائزين بوسام الإمارات للثقافة والإبداع في نسخته الثانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعرب سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، عن تقديره العميق لما قدّمه معالي أحمد خليفة السويدي من عطاء مخلص وجهود وطنية متميزة، مؤكداً أن معاليه يعد من الرموز الوطنية الذين ساهموا في مسيرة الدولة مع القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وكان شاهداً على مراحل تأسيس الاتحاد وبناء مؤسساته الأولى، ومثالاً في الإخلاص والوفاء للوطن وقيادته.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد سمو الشيخ منصور بن زايد، أن تكريم معالي أحمد خليفة السويدي ضمن فئة التراث الثقافي والهوية الوطنية يأتي في إطار الاحتفاء بأبناء الإمارات المخلصين الذين أسهموا في تعزيز مكانتها الحضارية والثقافية، مشيراً إلى أن الثقافة والإبداع يمثلان ركيزة أساسية في رؤية الدولة وهويتها الوطنية وروح انفتاحها الحضاري.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جانبه، عبر معالي أحمد خليفة السويدي عن شكره وتقديره لسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان على هذه اللفتة الكريمة، مؤكدًا أن هذا التكريم يجسّد نهج القيادة الرشيدة الذي أرساه القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في الوفاء لأبناء الوطن وتقدير جهودهم في خدمة الإمارات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعرب معاليه عن اعتزازه بالوسام الذي يحمل اسم الإمارات، داعيًا الله أن يديم على دولة الإمارات الأمن والأمان والرفعة والازدهار تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويُعد وسام الإمارات للثقافة والإبداع أرفع وسام من نوعه في الدولة، وتُنظمه وزارة الثقافة للاحتفاء بالأفراد الذين أثروا المشهد الثقافي والإبداعي بإسهاماتهم المتميزة، وأسهموا في تعزيز حضور الإمارات في المحافل الإقليمية والدولية، وترسيخ قيمها الحضارية والإنسانية.</div></p>

منصور بن زايد يكرم أحمد خليفة السويدي بوسام الإمارات للثقافة والإبداع تقديراً لمسيرته الوطنية والثقافية

<p class='article-text'><div data-empty="false">قال متحدث باسم طيران الإمارات: «ستعلق طيران الإمارات رحلاتها المنتظمة بين دبي ودمشق (الرحلتان ئي كيه 913/ئي كيه 914) اعتباراً من يوم 15 نوفمبر 2025 وحتى إشعار آخر. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويأتي هذا القرار في أعقاب مراجعة تشغيلية دورية تهدف إلى تحسين استخدام الأسطول بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية للأعمال».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: «ستعيد طيران الإمارات حجز جميع الرحلات المقررة بعد 14 نوفمبر  2025 على رحلات فلاي دبي. وتعبّر الناقلة عن اعتذارها لعملائها الكرام عن أي إزعاج قد يسببه هذا الإجراء، وتؤكد تطلعها إلى استئناف الرحلات قريباً».</div></p>

طيران الامارات تعلق رحلاتها إلى دمشق

<p class='article-text'><div data-empty="false">بلغت إيرادات شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري 42.7 مليار درهم بزيادة قدرها 2.9% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ويعود ذلك بشكل أساسي للإيرادات التمريرية في قطاع النقل والتوزيع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما بلغت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء 16 مليار درهم، بينما بلغ الدخل الصافي 6.1 مليارات درهم، وذلك وفقا للنتائج المالية لفترة الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2025.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفعت النفقات الرأسمالية بنسبة 47% لتصل إلى 8.9 مليارات درهم مدفوعةً بالتحسينات في شبكات النقل والتوزيع والمشاريع الخاصة، والتقدم في أعمال مشروع محطة "الظفرة" الحرارية لتوليد الكهرباء بقدرة 1 جيجاواط، وأعمال إعادة تأهيل مشاريع حلول المياه؛ وقد قابل ذلك جزئياً نفقات رأسمالية أقل في قطاع أعمال النفط والغاز نتيجة لعمليات إيقاف التشغيل لأصول في المملكة المتحدة وتراجع الأنشطة في أمريكا الشمالية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحافظت "طاقة" على مركز مالي قوي، حيث بلغ معدل صافي الدين/ رأس المال 34%. وبلغ إجمالي السيولة المتاحة 26.5 مليار درهم وتشمل 7.4 مليارات درهم سيولة نقدية صافية و19.1 مليار درهم سيولة نقدية من تسهيلات ائتمانية غير مسحوبة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووافق مجلس إدارة "طاقة" على توزيع أرباح نقدية مرحلية للربع الثالث بقيمة 0.75 فلس للسهم وفقاً لسياسة توزيع الأرباح المعتمدة للشركة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في "طاقة"، إن الشركة حققت خلال الربع الثالث من العام، تقدماً ملحوظاً في مسيرتها نحو تنفيذ استراتيجيتها للنمو 2030، وبالأخص على الصعيد الدولي من خلال الاستحواذ على شركة "جي إس إينيما"، وإنجاز صفقة لتمويل مشروع محطتين لتوليد الكهرباء بقدرة 3.6 جيجاواط في المملكة العربية السعودية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف أن وتيرة التقدم تتواصل خلال الربع الحالي مع التقدم السريع الذي تنجزه الشركة في أعمال إنشاء البنية التحتية للطاقة لدعم التوسع في مشاريع الدولة للذكاء الاصطناعي، وترسيخ موقع "طاقة" لتؤدي دوراً رائداً في ضمان أمن المياه، هنا داخل الدولة وحول العالم.</div></p>

6.1 مليارات درهم صافي الدخل

42.7 مليار درهم إيرادات "طاقة" بنمو 2.9% خلال 9 أشهر

<p class='article-text'><div data-empty="false">استقرت الأسهم الأوروبية اليوم الخميس، مع استعداد المستثمرين لبيانات اقتصادية أمريكية حاسمة عقب انتهاء أطول إغلاق حكومي في البلاد، في حين حدّت خسائر سهم سيمنز من المكاسب بعد أن أعلنت الشركة عن أرباح مخيبة للآمال.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.29% ليصل إلى 585.13 نقطة ، ليتداول بالقرب من أعلى مستوياته القياسية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقادت أسهم التكنولوجيا مكاسب القطاعات بارتفاع بنسبة 0.9%، حيث أظهرت ASML وInfineon بوادر تعافي من الخسائر الفادحة التي تكبدتها الأسبوع الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في وقت متأخر من يوم الأربعاء، وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تشريعًا يُنهي الإغلاق الحكومي، مما يمهد الطريق أمام الوكالات الفيدرالية لاستئناف جمع البيانات الضرورية لصنع السياسات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من المرجح أن يكون تقرير الوظائف لشهر سبتمبر هو أول تقرير يُصدر. بعد أن أشارت استطلاعات الرأي الخاصة إلى وجود ثغرات في سوق العمل، يتوقع المستثمرون أن خفضًا وشيكًا لأسعار الفائدة من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي الوقت نفسه، انخفض سهم شركة سيمنز بنسبة 4% بعد أن جاءت أرباحها الصناعية أقل بقليل من توقعات المحللين خلال الربع الرابع، وكشفت الشركة عن خطط لخفض حصتها في شركة سيمنز هيلثينيرز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفع سهم شركة دليفري هيرو بنسبة 2% بعد أن أعلنت شركة الوجبات الجاهزة الألمانية عبر الإنترنت أنها تتوقع تسارع النمو في الربع الحالي، مدفوعًا بانتعاش سوقها الآسيوية.</div></p>

استقرار الأسهم الأوروبية مع التركيز على البيانات الأمريكية

<p class='article-text'><div data-empty="false">أصدر العلماء تحديثاً مرعباً  بشأن الكويكب 2024 YR4، الملقب بـ"قاتل المدينة"، بعد أن أظهرت ملاحظات جديدة أن احتمالات اصطدامه بالقمر قد تصل إلى 30٪.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> الكويكب، الذي يبلغ قطره 220 قدما (67 مترا)، يقترب بسرعة مذهلة قد تتجاوز 29 ألف ميل في الساعة، ويهدد بترك حفرة هائلة على سطح القمر وإرسال آلاف الأطنان من الصخور نحو الفضاء، بما في ذلك اتجاه الأرض. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع اقتراب تلسكوب جيمس ويب الفضائي من رصد الكويكب في فبراير المقبل، يتسابق العلماء مع الوقت لتحديد مساره بدقة واتخاذ القرارات اللازمة لمنع أي تأثير محتمل على الأقمار الصناعية والبنية التحتية الفضائية الحيوية، ما يجعل هذا الحدث واحدًا من أهم التحديات الفضائية في العقد الحالي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان من المقرر أن يصطدم  الكويكب بالقمر في 22 ديسمبر 2032 بنسبة 4٪ فقط، لكن الحسابات الأخيرة قد تغير هذه التقديرات بشكل كبير.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إذا ضرب الكويكب القمر، فقد ينتج عن الاصطدام حفرة بعرض 0.6 ميل، مع قذف كميات ضخمة من الصخور نحو الأرض، وهو ما قد يشكل تهديدًا للأقمار الصناعية التي تدير الاتصالات والملاحة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويستعد تلسكوب جيمس ويب الفضائي لمراقبة الكويكب خلال نافذتين قصيرتين في فبراير 2026، ما يمثل فرصة ذهبية لتحديد مساره بدقة قبل أن يعود للكشف مرة أخرى عام 2027. بحسب العلماء، هناك احتمال بنسبة 80٪ أن تقلل الملاحظات الجديدة من فرص الاصطدام إلى أقل من 1٪، بينما هناك فرصة بنسبة 5٪ أن تزيد الاحتمالات إلى 30٪.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يشير الخبراء إلى أن الوقت ينفد أمام وكالات الفضاء لاتخاذ قرار بشأن التدخل، مثل محاولة تحويل مساره باستخدام التأثير الحركي أو حتى وسائل أقوى مثل الانفجار النووي، والتي يجب تنفيذها قبل عام 2030 لتكون فعالة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفقا للدكتور أندرو ريفكين من جامعة جونز هوبكنز، فإن سرعة الكويكب قد تتجاوز 29 ألف ميل في الساعة (46800 كم/س)، مما يطلق انفجارا يعادل 500 مرة قوة القنبلة الذرية على هيروشيما ويقذف آلاف الأطنان من الصخور إلى الفضاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويؤكد خبراء وكالة الفضاء الأوروبية أن الاصطدام بالقمر لن يهدد البشر مباشرة، لكنه قد يمثل تهديدا للبنية التحتية الفضائية الحيوية. وتظل الدراسات والمراقبات الدقيقة ضرورية لتقييم الخطر بشكل كامل قبل اتخاذ أي قرار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الكويكب الذي رُصد لأول مرة في ديسمبر 2024 أثار قلق العلماء سابقا عندما سجل أعلى احتمالات اصطدام بالأرض بين أي كويكب معروف، قبل أن تقل لاحقًا تقريبًا إلى الصفر مع المزيد من الملاحظات. لكن مساره الحالي نحو القمر يعيد إثارة المخاوف، ويضع وكالات الفضاء أمام تحدٍ كبير يتطلب استجابة سريعة ومدروسة.</div></p>