التّصوير الفارق

ت + ت - الحجم الطبيعي

يِجُوْز لِكْ مَا لا يِجُوْز لْغَيْرِكْ

وْ حَطَّيْت لِكْ بَيْن الْحَنَايَا جَنِّهْ

 

وَ اقُوْل جَلّ اللَّى بِدَعْ تَصْوِيْرِكْ

وِ اللَّى يِجِيْ فِيْ خَاطِرِيْ مَا اكِنِّهْ

 

إنْت الْوِحِيْد اللّى فَرَقْ تَصْوِيْرِكْ

وِ انْت الْوِحِيْد اللَّى بِيْ أحْسَنْ ظَنِّهْ

 

وَ انَا خِطَاكْ إنْ مَا كِفَى تَبْرِيْرِكْ

أقُوْل أنَا يَمْكِنْ وْ يَمْكِنْ إنِّهْ

 

سِكَتّ لكِنْ غَاظِنِيْ تَفْسِيْرِكْ

وِ الْبَسْتِنِيْ شَيٍ بِرِي ٍ مِنِّهْ

 

حَتَّى عِيُوْنِيْ رَافْضه تَصْغِيْرِكْ

تِشُوْف شَي ٍ مَا دِرَيْنَا عَنِّهْ..!

 

وَ انَا قَنَعْت وْ كَثَّرْ اللّه خَيْرِكْ

شِكْرَاً وْ جِعْل أُمّكْ وَ ابِيْك الْجَنِّهْ

 

Email