شعر: سراب الشارجة
حَفْلَةْ أفْرَاحْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
الْيَوْم عِنْدِيْ حَفْلَةْ أفْرَاحْ
مَا عَادْ لِلْمَاضِيْ مِجَالِيْ
وِالْهَمّ عَنِّيْ رَاحْ وِانْزَاحْ
لا تْظِنّ أبَدْ بَيْضِيْق بَالِيْ
شِكَرْت أنَا خَلاَّقْ الارْوَاحْ
مِنْه الْعِوَضْ عَنْ مَا جَرَى لِيْ
اللَّى كِتَبْ رِزْقِيْ بِالالْوَاحْ
مَا رَدّ دَعْوَاتِيْ وْ سُؤَالِيْ
هَبَّتْ نِسَايِمْ وَرْد فَوَّاحْ
وِالضِّيْق عَنْ هَالرُّوْح زَالِيْ
مِرْتَاحْ بَالِيْ الْيَوْم مِرْتَاحْ
وْ جِعْل السَّعَادِهْ دَوْم فَالِيْ