فَخْر الْمَنَاصِبْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

مهداة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه اللّه تعالى ورعاه

 

طَابْ فَالِهْ رَاعِيْ الْوَجْه الْبِشُوْش

سَيِّدِيْ فَخْر الْمَنَاصِبْ وِالرِّتَبْ

 

نَجِلْ (زَايِدْ) لِهْ عَلَى دَاره نِقُوْش

تَذْهِلْ الْعِقَّالْ وِتْثِيْر الْعَجَبْ

 

مَعْدِنِهْ صَافِيْ وْ لا هُوْ بِمْغَشُوْش

مِنْ سِلالَةْ (يَاسْ) مِنْ نِعْم النِّسَبْ

 

آتِنَوْمَسْ بَاسْمِهْ وْرَاسِيْ يِشُوْش

لَى طَرَوْا (بُوْخَالِدْ).. السِّمْعه ذَهَبْ

 

مَا كِسَبْهَا بِالْمِجَامَلْ وِالْقِرُوْش

كَاسِبِنْهَا بِالْمِوَاقِفْ وِالتَّعَبْ

 

حَاشِدٍ لِلطِّيْب وِالْفَزْعه جِيُوْش

يَقْضِيْ الْحَاجَاتْ وِيْفِكّ النِّشَبْ

 

رَاسِهْ الْقِمّهْ وْنَفْسه مَا تِنُوْش

غَيْر نِعْم الْمِرْجِلِهْ بَيْن الْعَرَبْ

 

هُوْب حَاجه لِلْمِدَايِحْ وِالرِّتُوْش

مَدْحه بْفِعْلِهْ عَلَى الْعَالَمْ وِجَبْ

 

لِهْ قِلُوْب اللَّى يِحِبُّوْنِهْ عِرُوْش

يَوْم يَامِرْ كِلِّنَا رَهْن الطَّلَبْ

 

يَبْشِرْ بْنَا فِيْ وَغَى الْهَيْجَا وِحُوْش

نَفْنِيْ الْعِدْوَانْ بِرْجَالْ وْلَهَبْ

 

 

Email