ألْف تَوْبة

ت + ت - الحجم الطبيعي

خَبِّرُوْه إنِّيْ مِحِبٍ لِهْ

يَا هَلْ الْمَعْرُوْف سِيْرُوْا لِهْ

 

هَاللّه هَاللّه يَا هَلْ الْمِلِّهْ

مِهْجِتِيْ سِنْتَيْن مَعْلُوْلِهْ

 

عَزِمْ صَبْرِيْ صَاحِبِيْ ذَلِّهْ

وِ انْتِصَرْ فِيْ الْحِبّ.. قُوْلُوْا لِهْ

 

بَسّ لَا يِقْسَى عَلَى خِلِّهْ

وْ لا تْكُوْن النِّفْس مَهْمُوْلِهْ

 

تَشْتِكِيْ مِنْ عِقْبه الْخِلِّهْ

وْ لَيْتها بِالْعَطْف مَشْمُوْلِهْ

 

ألْف تَوْبه مِنْ عِقُبْ زَلِّهْ

وَيْن شَرْع الْحِبّ وِ عْدُوْلِهْ

 

خَبِّرُوْه أبْغِيْه لِيْ .. كِلِّهْ

وِ ابْعِدُوْا الْعِذَّالْ مِنْ حَوْلِهْ

 

Email