نِسْمَةْ الْغَرب

ت + ت - الحجم الطبيعي

شُوْ حَيَاةْ الْقَلْب لِمْحِبِّيْ

لَى تَعَايَوْا فِيْ مِدَاوَاتِهْ

 

هَايِمٍ مَا يَعْطِيْ النَّبِّيْ

يِنْتِحِبْ وِ تْبِيْح خِصَّاتِهْ

 

كَمْ يَحَدْ اْلاَشْوَاقْ وِ يْغَبِّيْ

وْ سَمَّرَتْ بِالْقَلْب مَايَاتِهْ

 

فِيْ شِغَافْ سْعِيْد مِتْرَبِّيْ

مِنْ صِغِرْ سِنِّهْ وْ تَوْهَاتِهْ

 

يُوْقِدْ الضِّيَّانْ وِ يْشِبِّيْ

وْ فِـ الضِّمَايِرْ حَطّ بَصْمَاتِهْ

 

لَوْ عِلِمْت بْحَالَةْ الصَّبِّيْ

ذَوِّبَتْ اْلِقْلُوْب آهَاتِهْ

 

رُوْف بِاللَّى لاجْلِكْ يْلَبِّيْ

يَنْقِلْ الْعَوْدِهْ بِشِيْمَاتِهْ

 

ذَا وِلِيْفِكْ نِسْمَةْ الْغَرْبِيْ

رَيـِّفِهْ بِالْهون نِسْمَاتِهْ

 

بِالرِّقِيّ وْ مَنْطِقٍ عَذْبِيْ

تَسْلِبِكْ بِالطِّيْب بَيَّاتِهْ

 

 

Email