الإبْتِسَامه الْبَاهِتِهْ..!!

ت + ت - الحجم الطبيعي

يَوْم قَلْبِيْ كَانْ مِتْشَفِّقْ عَلَيْك

مَا رَحَمْتِهْ وْ لا شَعَرْت بْحَاجِتِهْ

 

لِكْ مِحِبٍ كَمْ تِمَنَّاكْ.. وْ يِجِيْك

وْ لا حِسَبْ فِيْ الْبِعْد دقَّةْ سَاعِتِهْ

 

يَوْم كَانْ هْنَاكْ واقِفْ.. يِحْتِرِيْك

وِ الْتِقَيْتِهْ بِابْتِسَامِهْ بَاهِتِهْ..!

 

مِنْ بِعِيْد يْشُوْف تَلْوِيْحَةْ يِدَيْك

كَنّ مَا بِهْ حَدّ عَيْنِكْ شَافِتِهْ..!

 

غَرِّكْ انِّهْ مَا بِقَلْبه لِكْ شِرِيْك

وْ لا لِقَى مَعْ حَدّ غَيْرِكْ رَاحِتِهْ

 

لا حَمَامْ وْ لا سَلامْ إلاَّ.. إلِيْك

وِ لْغَرَامِكْ بَسّ خَصَّصْ سَاحِتِهْ

 

الْوِحِيْد اللَّى بِكَوْنِهْ يِحْتِوِيْك

وْ غَيْر عَيْنِكْ مَا تِصَدِّرْ شَاشِتِهْ

 

يِتْبَعِكْ فِيْ كِلّ خِطْوه وْ يِتِّلِيْك

وْ لَوْ تِحَاوِلْ مَا تِغَيِّرْ عَادِتِهْ

 

لا تِلُوْمه.. دَامْ مَا يِنْلامْ فِيْك

مَاتْ حِبِّكْ وِ السِّرِيْرِهْ عَافِتِهْ

 

وْ قَلْبِيْ اللَّى كَانْ مِتْشَفِّقْ عَلَيْك

إتْرِكِهْ.. مَا دِمْت مَنْت بْحَاجِتِهْ

 

 

Email