الرِّزق المكتوب

ت + ت - الحجم الطبيعي

عَلَى طِرِيْق الأمَلْ سَايِرْ وْ لِيْ مِدِّهْ

يَمَّمْت وَجْهِيْ لَوْ انِّيْ أجْهَلْ أطْرَافه..!

 

وَ اشُوْف نَاسٍ تِجِيْ وِ تْرُوْح.. مِعْتَدِّهْ..!

مَا هَمَّهَا الدَّرْب قَانُوْنِهْ وْ لا اعْرَافِه..!

 

بِالْهُوْن بِالْهُوْن بَيْن اللِّيْن وِ الشِّدِّهْ

الرِّزْق مِنْ يِنْكِتِبْ لِلْعَبْد ما طَافه

 

لِلْوَقْت دَوْرَاتْ.. وِ الإنْسَانْ لا بِدِّهْ

مِنْ بَعْد اْلاِجْحَافْ يِلْقَى الْعَدل وِ انْصَافه

 

عَاشْ السَّلَفْ يَكْرِمْ الضِّيْفَانْ مِنْ كَدِّهْ

مَا كَلّ (فَاسِهْ) وْ لا لَوَّحْ بِــ..(مِجْدَافه)

 

مِنْ طِيْب ذَاتِهْ يِمِدّ وْ يَرْهِيْ الْمَدِّهْ

مَا قَامْ يِلْعَنْ زِمَانِهْ وْ يِشْعَنْ أطْيَافه

 

مِنْ لا حِفَظْ فِيْ زِمَانِهْ مَا كِسَبْ جَدِّهْ

لا عَادْ يِفْخَرْ وْ يَطْرِيْ مَاضِيْ أسْلافه

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Email