شعر: سنديّة الحمَّادي
أصْل الْحَيَاةْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
أصْل الْحَيَاةْ أيَّامْ فِيْمَا تِمْتِلِكْ
إنْ بِتّ رَاضِيْ عِيْشِتِكْ عِيْشَةْ مَلِكْ
وِ انْ كِنْت سَاخِطْ رَدّ مَا ظَنَّيْت لِكْ
خَلِّكْ مَعْ اللَّى فِيْ حَيَاتِهْ قِدْ سَلَكْ
وَ اللّه يَعْطِيْ وْ لَوْ حَرَمْ مَا قَلَّلِكْ
وِ الْمِلْك للّه يَرْزِقْ اللَّى لِهْ يِشَا
تَحْمِدْه مِنْ وَقْت (الْفَجِرْ) لَيْن (الْعِشَا)
لَيْن بْدِمُوعِك يِنْحِسِرْ عَنْك الْغِشَا
دَرْب السِّمَا.. لانِّهْ عَلَى نَفْسِهْ خِشَى
حَاشَاهْ يَتْرِك قَلْب مُوْمِنْ بِهْ.. حَشَا