صدى

ت + ت - الحجم الطبيعي

سَلِّمْ عَلَى اللَّى بِالْوَصِلْ مَا فِقَدْنَاهْ

سَلامْ تَسْلِيْمِةْ نِظَرْ قَبِلْ.. قُوّهْ

 

مَحْنَا تَحَتْ رَحْمَةْ مِزَاجِهْ وْ شَرْوَاهْ

وْ لا نِرْغَبْ بْمِزْنِهْ وْ لا بْقِرْب نَوّهْ

 

وْ لا يِرْجَعْ يْرِدّ الْوِفَا مِنْ عَرَفْنَاهْ

تِقْصَرْ حِبَالْ الْوَصل تَعْطِيْه قُوّهْ

 

يَامَا سِكَتْنَا بْدَاخِلْ الصَّمْت مِشْكَاهْ

نِبْلَعْ عَتَبْنا وْ مَا اظْهَرْ الْحَرْف سَوّهْ

 

بِالطِّيْب عَيْب نْقُوْل كَمْ طِيْب سِقْنَاهْ

بِيْض الأيَادِيْ مْن الْوِفْا مَا تِشَوّهْ

 

كِلِّهْ خِطَا لَوْ خِطْوِتِهْ مَا تَعَدَّاهْ

بَاسِهْ صِعِيْب وْ مِتْعِبْ عْنَادْ جَوّهْ

 

مِوَاقْفه تِفْضَحْ سَلامَةْ نِوَايَاهْ

وْ تَعَارِضه يَكْشِفْ لِنَا عَنْ خِلُوّهْ

 

مَا يَصْلِحْ الْمَايْ إنْ مِشَى رَدّ مِجْرَاهْ

وْ مَا تِمْلا عَيْن النَّفْس مِنْ كَسر هُوّهْ

 

 

Email