صَوت
ت + ت - الحجم الطبيعي
سَلِّم عَلَى اللَّى غَيَّرْ الْوَقْت مَمْشَاهْ
مَمْشَاهْ مَالْ.. وْعَكَّرْ الظَّنّ جَوّهْ
مَا هُوْ غِرِيْب أسْلَى مَعْ الْوَقْت وَانْسَاهْ
اللَّى جِمَعْنِيْ بِهْ مَعْ الدَّمّ.. خُوّهْ
كِنْت أحْسِبِهْ قِطْعه مِنْ الرُّوْح.. وَافْدَاهْ
وَاثْره حِسَبْنِيْ بِالْمِوَاجَهْ عِدُوّهْ
سَاكِتْ عَلَى كِبْر الْخِطَا وِ الْمَعَانَاهْ
إلَيْن مَا جَرْحِيْ بِنَزْفِهْ تِفَوّهْ..!
مَا هُوْ حِسَافَةْ طِيْبِنَا اللَّى تِنَاسَاهْ
دَفْعَةْ بَلا دُوْن الْوِفَا وِ الْمِرُوّهْ
لَوْ يِعْتِصِمْ بَاعْلَى جِبَلْ مِنْ خِطَايَاهْ
لِلْحَقّ يَوْم يْطِيْح بِهْ مِنْ عِلُوّهْ
اللَّى بِقَى لِهْ مِنْ غَلانَا دِفَنَّاهْ
مَا يِنْفَعه لا طاحْ (لَيْتِهْ) وْ (لَوّهْ)
لا بِدّ مَا تَظْلِمْ بِدَرْبه سِوَايَاهْ
وْ لا بِدّ يَفْقِدْ فِيْ دِجَى الظِّلْم ضَوّهْ