شعر: عبرة شِعِرْ

البرج العاجي

ت + ت - الحجم الطبيعي

يَا عَيْن قُوْلِيْ لِدَمْعِكْ يِوْقِفْ ادْرَاجه

            لا يِنْهِمِرْ وِيْتِهَدَّمْ بِرْجِكْ الْعَاجِيْ

هُوْ مِنْ مِتْى لاَنْهِمَرْ بِيْرِدّ لِكْ حَاجه

            وِالاَّ مِتَى يَبْكِيْ الْمَيِّتْ عَلَى النَّاجِيْ..؟!

الْبَيْت لِلّه وِالْحِجَّاجْ حِجَّاجه

             وِاللَّى بِقَى عِقُبْ حِجِّهْ قِيْل (حَجَّاجِيْ)

كَمْ مِنْ سِجِين يْتِحَرَّى سَاعَةْ افْرَاجه

              وْ بَيْنِهْ وْ بَيْن الْخِلِيْقِهْ سُوْر وِسْيَاجِيْ

وِاللَّى لِبَسْ تَاجِهْ وْ لا يِعْجِبِهْ تَاجه

              لَيْتِهْ يِشُوْف (الْوِطَنْ) فِيْ نَظْرَةْ (اللاَّجِيْ)

تِقْرَا (ابْن خَلْدُوْن) أوْ تِقْرَا لِـ (بِنْ ماجه)

              وِشْ إنْت مِنْ عِلْمِهُمْ فِيْ هَالزِّمَنْ رَاجِيْ..؟!

Email