حَرب وسَلام
ت + ت - الحجم الطبيعي
بَيْن الشِّعِرْ وِ مْعَانَقْ الرُّوْح
زِرْعَوْا جِفَافْ الْغَدر وِ الْحَرْب
شَطْرٍ سِمَا بِمْصَافَحْ الْبَوْح
وْ شَطْر ٍ هِوَى فِيْ غِرْبَةْ الْعِرْب
عَشْرٍ سِمَانْ وْ حَرْفَهَا دَوْح
وْ عَشْر ٍ عِجَافْ وْ قَوْمها جِرْب
فِيْنِيْ أمَلْ لا يَمْكِنْ يْرُوْح
وْ فِيْنِيْ ألَمْ مَا يَعْرف الدَّرْب
نِصْفِيْ خِضَارْ وْ وَرْدِهْ يْفُوْح
وْ نِصْفِيْ دِمَارْ وْ حِرْقه وْ كُرْب
عَيْنٍ بِهَا فَرْحَةْ بِنَا صْرُوْح
وْ عَيْن ٍ بهَا دَمْعَةْ قَهَرْ غُرْب
فِيْنِيْ حَيَاةْ تْغَازِلْ الرُّوْح
وْ فِيْنِيْ سَلامْ يْصَارِعْ الْحَرْب