وصَايِفْ الرّجُوْلة
ت + ت - الحجم الطبيعي
حَتَّى الْكَلامْ الشَّيْن مِنِّكْ.. غِدَا زَيْن..!!
أحْلَى كَلام ٍ مِنْ لِسَانِكْ تِقُوْلِهْ
إنْت الْهَنَا.. وِانْت الْمُنَى.. وْ قِرَّةْ الْعَيْن
وَانَا.. وْكِلّيْ.. لاجِلْ قِرْبِكْ مِيُوْلِهْ
اللَّى اعْذِلَوْنِيْ عَنْ غَرَامِكْ.. مِسَاكِيْن
مِنْ هَرْجِهُمْ سَارَتْ دِمُوْعِيْ عَجُوْلِهْ
يَا اللَّى تَرَكْت الرُّوْح مَا بَيْن نَارَيْن
نِسْيَانْ مِثْلِكْ صَعْب.. مَا هُوْ بْسِهُوْلِهْ
رُوْحِيْ وْ رُوْحِكْ رُوْح مَا هِنْ برُوْحَيْن
أحْلَى الْوِصَايِفْ نِلْتَهَا.. وِالرِّجُوْلِهْ