الشِّعُور الْمِوْجِعْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

كِنْت أرَتِّبْ لِهْ مِنْ اشْوَاقِيْ قِصِيْدِهْ

بَسّ مَا لِهْ حَظّ بَاشْوَاقْ الْقِصَايِدْ٫٫!

 

مِوْجِعْ شْعُوْرِيْ وْ رَيْبه كَالْمِصِيْدِهْ

صَيْدَةْ الْجَارِحْ نِوَى عَدّ الْحِصَايِدْ

 

وِالْعِتَبْ وِالشَّكّ دَايِمْ مِنْ حِصِيْدِهْ

يِوْقِعِهْ بِشْبَاكْ تِتْلاَهَا الْمِصَايِدْ

 

وْ كِلّ بَاب ٍ مِحْتِمِلْنِيْ فِيْ وِصِيْدِهْ

بَاسِط ٍ رَيْبه عَلَى دْرُوْب الْوِصَايِدْ

 

يَحْسِبْ انِّيْ وَاحده مِنْ ضِمْن صَيْدِهْ

مَا دَرَى انِّيْ بِالْفِضَا بَاعْلَى الرِّصَايِدْ

 

وْلَيْت لِهْ حَظٍ٫٫ وَارَتِّبْ فِيْ رِصِيْدِهْ

مِنْ قِصِيْدِيْ لِهْ.. وْ حِسْن الظَّنّ صَايِدْ

 

Email