اخْتِلالْ مِوَازِيْن

ت + ت - الحجم الطبيعي

وَا عَيْنِيْ اللَّى لِشَوْفِكْ دَمْعَهَا هَلَّتْ

مَا كَنِّهْ النَّوْم بِغْيَابِكْ يِحَارِبْهَا

 

وِ قْلُوْب الاحْبَابْ مِنْ عِقْب الْبِطَى حَلَّتْ

تَبْنِيْ مِنْ الشَّوْق فِيْ قِرْبِكْ مِضَارِبْهَا

 

حَتَّى عَشَانِكْ تِعِبْت وْ سَاعِتِيْ مَلَّتْ

مِنْ كِثْر الاشْوَاقْ مَا تَمْشِيْ عِقَارِبْهَا..!

 

اللَّهْفِهْ اللَّى مِنْ اوَّلْ يا الْغَلا زَلَّتْ

والنَّاسْ تِعْرَفْ مَعْ الطَّرْقه تِجَارِبْهَا

 

كِلّ الْمِوَازِيْن مَلَّتْ شَوْق وِاخْتَلَّتْ

وْ رُوْح الْوِفَا كَدَّرْ الْمَوْقِفْ مِشَارِبْهَا

 

Email