شعر: مريم الزَّهراني (نَّوارة الغربه)
بَيْت اللّه
ت + ت - الحجم الطبيعي
بِجْوَارْ بَيْت اللّه وْ نَفْحَاتْ الايْمَانْ
خِشُوْع يِمْلا الْقَلْب مَا فِيْه زَلِّهْ
تِسْتَشْعِرْ الْهَيْبِهْ وْ تَعْظِيْم رَحْمنْ
مَا بَيْن مِنْ رَاكِعْ وْ سَاجِدْ مَحَلِّهْ
تْشُوْف لِلتَّوْبه وْ لِلطِّهْر عِنْوَانْ
وِ الدَّمْع مِنْ عَيْنِكْ لِرَبِّكْ تِهِلِّهْ
وْ بَيْن (الْحَجَرْ) وِ(الرِّكْن) دَعْوه لِنَدْمَانْ
وْ مِنْ (زَمْزَمْ) إشْرَبْ كَاسْ وِ يْزِيْل عِلِّهْ
كَرَامِةٍ مِنْ عِنْد رَبِّيْ لِلانْسَانْ
يَشْفِيْ بِهَا صَدْره وْ هَمِّهْ يِتِلِّهْ
أرْهَى عَلَيْنَا مِنْ فِيُوْضَاتْ الاحْسَانْ
وِ الْحَمْد للّه.. قَوْلَهَا مَا نِمِلِّهْ