رَمْز الحَضَارَاتْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

مِنْ (السِّعُوْدِيِّهْ) لِدَارْ (الإمَارَاتْ)

نَرْسِلْ تَهَانِيْنَا الْيَا (دَارْ زَايِدْ)

 

مَبْرُوْك عِيْدِكْ يَا بِلادْ الْبِطُوْلاتْ

دَارْ الشِّيُوْخ أهْل الْكَرَمْ وِالْعِوَايِدْ

 

الْقَادِهْ اللَّى مَا تَهَابْ الصِّعِيْبَاتْ

مْطَوّعَةْ بِالْفِعْل مَا كَانْ كَايِدْ

 

أهْل الْوِفَا وِالطِّيْب وَاهْل الْمِرُوَّاتْ

مَا عَادْ نُوْفِيْ قَدْرِهُمْ بِالْقِصَايِدْ

 

أكْبَرْ مِنْ بْيُوْت الشِّعِرْ وِالْمِقَالاتْ

مَهْمَا كِتَبْنَا مِنْ حِرُوْف وْ فَرَايِدْ

 

بِنَوْا لِهُمْ فِيْ قِمَّةْ الْمَجْد رَايَاتْ

الصَّامِدِيْن بْوَجْه كِلّ الشِّدَايِدْ

 

بلادْهُمْ رَمْز الرِّقِيْ والْحَضَارَاتْ

قِمَّةْ تِطَوِّرْ وَاصْبَحْ الْعِلْم رَايِدْ

 

يَا اللّه عِسَاهُمْ فِيْ سَلامْ وْمِسَرَّاتْ

وْفِيْ كِلّ عَامْ الأمْن وِالْخَيْر سَايِدْ

 

Email