حِمَاةْ الْوِطَنْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

حِنَّا حِمَاةْ الْوِطَنْ

وَارْوَاحْنَا نْسُوْمها

 

رِجَالْ وَقْت الْمِحَنْ

وِالصَّعْبه نْرُوْمها

 

لَوْ جَارْ سَيْر الزِّمَنْ

نِوْفِيْ لَهَا سْلُوْمها

 

لِلدَّارْ نِبْقَى رَهَنْ

وِنْسِدّ مَلْزُوْمها

 

لا لا وْ لاَ لاَ وْ لَنْ

نَبِدِّلْ هْدُوْمها

 

(الْبَيْت وَاحِدْ) نِحِنْ

وِ (خْلِيْفِهْ) قَيْدُوْمها

 

أفْعَالِنَا مِنْ زِمَنْ

مَا خِفْيَتْ عْلُوْمها

 

نِدُوْس رُوْس الْفِتَنْ

وِنْدِكِّهَا خْشُوْمها

 

الدَّمّ شَرْبَتْه (بِنّ)

مِنْ دَلَّةْ خْصُوْمها

 

مَا نْهَابْ لِبْس (الْكِفَنْ)

إصْحَى يا مَحْرُوْمها

 

فِيْ السِّلْم حِنْ نُؤْتَمَنْ

وِالْحَرْب حِنْ قَوْمها

Email