عَاشْ الإتِّحَادْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

ألاَ عِيْشِيْ وْعِيْشِيْ يَا بِلادِيْ

إمَارَاتِيْ وْعَاشْ الإِتِّحَادِيْ

 

تَحَتْ ظِلّ الزَّعِيْم اللَّى نِحِبِّهْ

وْتِتْكَاتَفْ مَعِهْ السِّتّ الأيَادِيْ

 

زَعِيْم قْلُوْبنا قَايِدْ وِطَنَّا

فَخَرْنَا عِزِّنَا حَضْر وْبِوَادِيْ

 

(خِلِيْفِهْ) رَيِّسْ الدَّوْلِهْ وْعِمَدْهَا

مِقامَاتْ الْعِلا بِاسْمِهْ تِنَادِيْ

 

زِعِيْمٍ هَيْبِتِهْ يِرْجَحْ ثِقِلْهَا

وْسَاسِهْ مَجْد وِشْمُوْخ وْمِبَادِيْ

 

بِطِيْبِهْ يَمْلِكْ قْلُوْب الْخَلايِقْ

وْفِعْلِهْ يَبْهِرْ عْيُوْن الْعِبَادِيْ

 

عَسَى رَبِّيْ يِمِدِّهْ بِالسَّعَادِهْ

يِبَارِكْ لِهْ وْفِيْ عِمْره مِدَادِيْ

 

وْلاَ نِنْسَى فَضِلْ (زَايِدْ) عَلَيْنَا

رَحَمْه الله مُؤسِّسْ الاتِّحَادِيْ

 

ألاَ رَفْرِفْ وْرَفْرِفْ يَا عَلَمْنَا

حِفَظْك الله مِنْ شَرّ الْمِعَادِيْ

Email