أهْل الشَّهَادة

ت + ت - الحجم الطبيعي

فِيْ جَنَّةْ الْفِرْدَوْس يَا اهْل الشَّهَادِهْ

يَا اللَّى تِبَيَّنْتُوْا عَلَى رُوْس الاشْهَادْ

 

تِفْخَرْ بِكُمْ دَارْ وْشِعُوْب وْقِيَادِهْ

بِالْعِزّ حَتَّمْتُوْا عَلَى الْمَجْد مِيْلادْ

 

وِجْنُوْدنَا اللَّى تِسْتِحِقّ الإشَادِهْ

أرْوَاحِهُمْ دُون الْوِطَنْ دِرْع وِعْتَادْ

 

يِطَوِّعُوْن اللَّى طَغَى فِيْ عِنَادِهْ

والرَّايِةْ الْعَلْيَآ لِهُمْ دَوْم تِنْقَادْ

 

لْهُمْ عَلَى كَسْب النِّوَامِيْس عَادِهْ

عَادِهْ لِهُمْ مِنْ مَاضِيْ عْصُوْر الاجْدَادْ

 

مْن الْوِفَا عَلَّوْا صِرُوْح الرِّيَادِهْ

حتّى غِدَوْا لِلْمَجْد وِالنِّعْم رُوَّادْ

 

عَلَى نَهِجْ (زَايِدْ) نَهِجْ خَيْر قَادِهْ

نِجَدِّدْ التَّارِيْخ وِنْعِيْد الامْجَادْ

 

وِبْعَوْن رَبِّيْ وْبِالْعَزِمْ وِالْإرَادِهْ

لْنَا مَعْ النَّصْر الْجِلِيْ يَوْم مِيْعَادْ

Email