شعر: عبدالله العويس
حِكَايَةْ وِدّ
ت + ت - الحجم الطبيعي
بَايِتْ عَلَى حِبِّكْ أغَنِّيْ
وَارَاجِعْ (الألْبُوْم) وَاخْتَارْ
أحْلَى الصِّوَرْ وَاحْلَى التِّمَنِّيْ
وَاحْلَى حِكَايَةْ وِدّ سَفَّارْ
أغْضِيْ عَلَى الْفَرْقَا وَاحِنِّيْ
وَارْضِيْ فِوَادٍ فِيْك سَمَّارْ
وَالَبِّيْ الْمَعْنَى وَاعَنِّيْ
مِرْسَالْ مَكْتُوْبِيْ بِالاشْعَارْ
لَيْلَةْ صِفَا وانْسَابْ فَنِّيْ
مِنْ حِلُوْ فَنٍ فِيْك مِحْتَارْ
أكْتِبْ وَاطَرِّشْ لِكْ وَاثَنِّيْ
وَانَوِّعْ الْمَعْنَى وِالافْكَارْ
إنْت السِّبَبْ وِتْقُوْل مِنِّيْ..!!
وَاقُوْل مِنِّيْ.. وْمِنْك الاصْرَارْ
يَا لَيْلَةْ الأشْوَاقْ غَنِّيْ
وِتْخَلِّدَيْ لِلْوِدّ تِذْكَارْ