مَوْت الانْتِظار

ت + ت - الحجم الطبيعي

الدَّار فَكَّتْ أزارِيْر الْوَلِهْ تَحْضِنِكْ

يَا الْغَالِيْ اللَّى مِنْ غيَابِكْ حِيَاتِيْ دمار

 

وَحَشْتِنِيْ حَيْل يَا لَيْت الْوَلِهْ يَفْتِنِكْ

فِيْنِيْ مِثِلْ مَا فِتَنِّيْ فِيْك لَيْل وْنَهَارْ

 

أْدْرِيْ لِكْ اسْلُوْب فِيْ كِلّ الْقِمَمْ وَطَّنِكْ

بَسْ مَسْقَطْ الرَّاسْ عِشْتِهْ فِيْ فِوَادِكْ عَمَارْ

 

مَهْمَا تِجَافِيْه سَاسْ الطِّيْب هُوْ مَعْدَنِكْ

مِصِيْرِكْ تْعُوْد وِيْعَوِّدْ عَلَيْه الْخَضَارْ

 

تَعَالْ حَيَّاكْ فَرِّحْ دَارِكْ وْمَسْكَنِكْ

مِتْنَا مِنْ الشَّوْق لَوْ تَدْرِيْ وْمِتْنَا انْتِظَارْ

 

نِحِبِّكْ نْمُوْت فِيْ حِبِّكْ عَسَى يَمْكِنِكْ

تِمِدّ بِالْوَصِلْ تَنْقِذْنَا مِنْ الإحْتِضَارْ

 

Email