شعر: سعيد بن غماض الراشدي
بُوْ خَالِدْ
مهداة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه اللّه تعالى ورعاه
يَا (بْوُخَاِلْد) يَا عَسَى عِمْرِكْ يِطُوْل
يَا مِلِمّ الشَّمْل مَا تْحِبّ الشِّتَاتْ
مِنْ تِمَشْكَلْ جَاكْ تِلْقَى لِهْ حِلُوْل
أوْ تِجِيْه تْحِلّ كِلّ الْمِشْكِلاتْ
دَوْلِتَيْن خْلافْ مِنْ عِشْرِيْن حَوْل
فِيْ زِيَاره أصْبَحَنْ مِتْصَالحات
إنْت مِخْلصْ وَاللّه أعْطَاكْ الْقبول
وَاللّه انِّكْ غَيْر فِيْ كِلّ الصِّفَاتْ
وْ فِيْ مِسَارْ (الشَّيْخ زَايِدْ) لِكْ فِعُول
وِالْحِقَايِقْ عَالميِّةْ شَاهِدَاتْ
ما تِطُوْله صِعْب غَيْرِكْ لِهْ يِطُوْل
(وِلْد زَايْد) وِالْفَعَايِلْ سَامِيَاتْ
سِلْمِكُمْ الاِصْلاح مِنْ وَقْت الرِّحُوْل
لَيْن هذا الْوَقْت فَوْق الطَّايرات
يِعْجَزْ التَّعْبِيْر وَاللّه وِشْ نقول
يَا وِطَنَّا فَوْق هَامْ الشَّامخات