عِيَالْ (زَايِـــــدْ)
أحْيَانْ بَعْض الصَّمْت نَوْع ٍ مِنْ الْهُوْن
وِ مْشَاعِرْ الْوَافِيْن دَايِمْ غِزِيْرِهْ
يَا رَبّ يَا رَحْمن يَا خَالِقْ الْكَوْن
تْقَدِّيْ اللَّى تَايِهٍ فِيْ مِسِيْرِهْ
حَقّ الْوِطَنْ أكْبَرْ عَلَيْنَا وْتَدْرُوْن
حِبّ الْوِطَنْ نُوْر الْوِجِيْه الْمِنِيْرِهْ
شَعْب وْ قِيَادِهْ عَنْ بِلادِيْ يِذُوْدُوْن
وِالاَّ النَّذِلْ مَا نِسْمَعْ إلاَّ صِفِيْرِهْ
حِبّ الْوِطَنْ مَا هُوْ مِجَرَّدْ تِخِطُّوْن
أكْبَرْ جِدَارِيِّهْ.. وْ لَوْحه فَقِيْرِهْ..!!
يَا مِنْ عَلَى سُوْد النِّوَايَا تِغَنُّوْن
ألْحَانْ بَثَّتْهَا (قَنَاةْ الْجِزِيْرِهْ)
ظِلِيْمِةٍ مَا جَابْهَا عَقِلْ (دَنْدُوْن)
وْ كِلٍ يِسَيِّرْهَا عَلَى دَرْب سَيْرِهْ
مَا ادْرِيْ جَهِلْ بِالِّديْن وِالاَّ تِعَرْفُوْن..؟!
مَا لِلْفِتَنْ إلاَّ عِوَاقِبْ خِطِيْرِهْ
الدُّوْن مَا تَمْشِيْ مَعَاهَا سِوَى الدُّوْن
مِنْ مِثْلِكُمْ.. وِالاَّ الْعَرَبْ مِسْتِنِيْرِهْ
آحَذِّرْ اللَّى لِلإشَاعه يِجِيْبُوْن
(عْيَاْل زَايِدْ) نَارْهُمْ مِسْتِطِيْرِهْ
صَعْبه عَلَيْكُمْ لَوْ بِغَيْتُوْا تِشُوْفُوْن
الْعَيْن تَبْصِرْ وِالْعَمَى فِيْ الْبِصِيْرِهْ..!!
تَبْطُوْن ثُمْ تَبْطُوْن تَبْطُوْن تَبْطُوْن
مَا تَلْحِقُوْن أهْل السِّيُوْف الشِّطِيْرِهْ
فِيْ شَوْر (بُوْ سِلْطَانْ) شَعْبِهْ يِسِيْرُوْن
وِ الْحَمْد للّه مَا عَلَيْنَا قِصِيْرِهْ
وْ هذا (أبُوْ رَاشِدْ مْحَمَّدْ) لِنَا عْيُوْن
وْ هذَاكْ (أبُوْ خَالِدْ) وْ لاَ احْدٍ خِشِيْرِهْ
لِعْيُوْن (سَلْمَانْ الْحَزِمْ) مَا يِهُوْنُوْن
وْ كِلّ الْعَمَلْ لاجْل الْحَيَاةْ الأخِيْرِهْ
تِعَاضِدَوْا فِيْ الْعِزّ مَا هُمْ يِخُوْنُوْن
فِيْ طَاعَةْ اللّه حِكْمِهُمْ لاَ فِـ.. غَيْرِهْ
وْ نِبْقَى لِـــــ (آلْ سْعُوْد) بِالطِّيْب وِالْعَوْن
وْ بَعْض الْكَلامْ يْثِيْر بِالْبَعْض غِيْرِهْ..!!
أكْبَرْ دِوَاعِيْ عِشْقِنَا حِبّ مَجْنُوْن
وْعَنْ الْحِسَدْ وِالزُّوْر.. يَا اللّه السِّتِيْرِهْ